استغلت جماعة الإخوان حادث سيدة المطار المتهمة فيه ياسمين النرش، لتحريض المواطنين ضد الدولة والزعم أن مؤسساتها لا تطبق القانون وتحاول فرض هيبتها وفرض سطوتها إلا على المواطنين البسطاء.
زعمت الجماعة في الحملة التي تروجها ضد الدولة والنظام الحاكم أن مقدم الشرطة الذي ظهر في الفيديو مع ياسمين النرش لم يقم بضبط النفس والتحكم في ردود أفعاله لمجرد أنه يتعامل مع سيدة، ولكنه كان يخاف ويخشى العواقب، خاصة أن النرش هي ابنة أحد كبار رجال الأعمال في مصر، كما أن زوج أمها هو الدكتور ممدوح البلتاجى وزير السياحة الأسبق.
وقالت الجماعة الإرهابية: ياسمين النرش ليست بطلة ولا رقاصة زي ما البعض ادعى، ياسمين بنت أحد كبار الرجال الأعمال الكبار محيي الدين النرش، وهو من الكبار أوي، وأحد المسيطرين على بيزنس السياحة في منطقة البحر الأحمر.. وزوج والدتها وزير السياحة الأسبق ممدوح البلتاجى، عشان كده كان قلبها جامد، وعندها قدرة إنها تضرب ظابط الشرطة اللي حاول يوقفها ويخضعها للتفتيش في المطار، حيث قامت بالردح له وقلعت له هدومها كمان.
وأضافت الجماعة في حملتها التحريضية ضد الدولة والنظام الحاكم: ياسمين تنتمي للطبقة اللي شايفة إنهم ملاك البلد الحقيقيين، أسيادها.. والأسياد ميصحش يخضعوا للتفتيش، ولا لأي إجراء بيخضع له الرعاع والعاديين.. حتى لو معاها مخدرات! الأسياد بيشربوا المخدرات عشان مزاجهم يبقى حلو، مش عشان ينسوا انسحاقهم وأحزانهم زي ما بيعمل الرعاع، كما أن الضابط ملتزمش الصمت وضبط النفس؛ عشان ياسمين واحدة ست، ولا عشان فيه كاميرات بتصور الواقعة.. هو مسك أعصابه؛ عشان عارف العواقب الوخيمة اللي هتعود عليه لو اتصرف بشكل تاني، أما لو ياسمين النرش كانت من الشعب العادي، غير المدجج بسلاح المال، والنفوذ، والواسطة.. كان داسها تحت رجليه.
زعمت الجماعة في الحملة التي تروجها ضد الدولة والنظام الحاكم أن مقدم الشرطة الذي ظهر في الفيديو مع ياسمين النرش لم يقم بضبط النفس والتحكم في ردود أفعاله لمجرد أنه يتعامل مع سيدة، ولكنه كان يخاف ويخشى العواقب، خاصة أن النرش هي ابنة أحد كبار رجال الأعمال في مصر، كما أن زوج أمها هو الدكتور ممدوح البلتاجى وزير السياحة الأسبق.
وقالت الجماعة الإرهابية: ياسمين النرش ليست بطلة ولا رقاصة زي ما البعض ادعى، ياسمين بنت أحد كبار الرجال الأعمال الكبار محيي الدين النرش، وهو من الكبار أوي، وأحد المسيطرين على بيزنس السياحة في منطقة البحر الأحمر.. وزوج والدتها وزير السياحة الأسبق ممدوح البلتاجى، عشان كده كان قلبها جامد، وعندها قدرة إنها تضرب ظابط الشرطة اللي حاول يوقفها ويخضعها للتفتيش في المطار، حيث قامت بالردح له وقلعت له هدومها كمان.
وأضافت الجماعة في حملتها التحريضية ضد الدولة والنظام الحاكم: ياسمين تنتمي للطبقة اللي شايفة إنهم ملاك البلد الحقيقيين، أسيادها.. والأسياد ميصحش يخضعوا للتفتيش، ولا لأي إجراء بيخضع له الرعاع والعاديين.. حتى لو معاها مخدرات! الأسياد بيشربوا المخدرات عشان مزاجهم يبقى حلو، مش عشان ينسوا انسحاقهم وأحزانهم زي ما بيعمل الرعاع، كما أن الضابط ملتزمش الصمت وضبط النفس؛ عشان ياسمين واحدة ست، ولا عشان فيه كاميرات بتصور الواقعة.. هو مسك أعصابه؛ عشان عارف العواقب الوخيمة اللي هتعود عليه لو اتصرف بشكل تاني، أما لو ياسمين النرش كانت من الشعب العادي، غير المدجج بسلاح المال، والنفوذ، والواسطة.. كان داسها تحت رجليه.
