أكد الكاتب الصحفى بشير العدل، مقرر لجنة الدفاع عن استقلال الصحافة، تضامنه الكامل مع كل الصحفيين والمتدربين الصحفيين الذين يتعرضون لحالات فصل تعسفى من جانب المؤسسات الصحفية على اختلاف أنواعها ما بين ورقية وإلكترونية، بعد أن يقضوا سنوات في العمل دون ضمانة لحقوقهم المادية والأدبية.
وقال العدل، في تصريحات له: إن حالات فصل الصحفيين والمتدربين الصحفيين، من المؤسسات المختلفة دون إبداء أسباب موضوعية، تحولت إلى ظاهرة خطيرة تكشف كيفية سيطرة رأس المال الخاص على الصحافة المصرية، مع غياب ضوابط العمل فيها وضياع آليات حماية الصحفيين.
وأشار العدل، إلى أن إنهاء تلك الحالة المأساوية التي يتعرض لها المئات من الشباب المجتهد الذي يطمح للعمل في مهنة الصحافة على رأس أولويات برنامجه الانتخابى لعضوية مجلس نقابة الصحفيين بجانب تقنين أوضاع كل الصحفيين والمتدربين الصحفيين في تلك المؤسسات والعمل على حمايتهم ضد فساد رأس المال الخاص من ناحية وتراخى الأجهزة المعنية عن حمايتهم من ناحية أخرى، متعهدّا بإيجاد آلية عملية لتلك الحماية والعمل على تطبيقها لدى أجهزة الدولة والجهات ذات الصلة.
وطالب العدل، المسئولين عن المواقع الإخبارية الإلكترونية وكذلك الصحف الورقية، بضرورة الإسراع في تعيين كل المتدربين الصحفيين الذين مضى على عملهم بالموقع أو المؤسسة مدة عام وحفظ حقوقهم المادية والأدبية، حتى لا يتعرضوا لضياع مستقبلهم.
وقال العدل، في تصريحات له: إن حالات فصل الصحفيين والمتدربين الصحفيين، من المؤسسات المختلفة دون إبداء أسباب موضوعية، تحولت إلى ظاهرة خطيرة تكشف كيفية سيطرة رأس المال الخاص على الصحافة المصرية، مع غياب ضوابط العمل فيها وضياع آليات حماية الصحفيين.
وأشار العدل، إلى أن إنهاء تلك الحالة المأساوية التي يتعرض لها المئات من الشباب المجتهد الذي يطمح للعمل في مهنة الصحافة على رأس أولويات برنامجه الانتخابى لعضوية مجلس نقابة الصحفيين بجانب تقنين أوضاع كل الصحفيين والمتدربين الصحفيين في تلك المؤسسات والعمل على حمايتهم ضد فساد رأس المال الخاص من ناحية وتراخى الأجهزة المعنية عن حمايتهم من ناحية أخرى، متعهدّا بإيجاد آلية عملية لتلك الحماية والعمل على تطبيقها لدى أجهزة الدولة والجهات ذات الصلة.
وطالب العدل، المسئولين عن المواقع الإخبارية الإلكترونية وكذلك الصحف الورقية، بضرورة الإسراع في تعيين كل المتدربين الصحفيين الذين مضى على عملهم بالموقع أو المؤسسة مدة عام وحفظ حقوقهم المادية والأدبية، حتى لا يتعرضوا لضياع مستقبلهم.
