أصدر اتحاد قبائل سيناء، على لسان متحدثه موسى الدلح، اليوم السبت، بيانًا تحت عنوان "رسالة إلى كلب الإرهاب شادي المنيعي زعيم تنظيم بيت المقدس الإرهابي"، تتهمه فيه بالهروب إلى غزة عبر الأنفاق.
وقال نص البيان رقم 10:
"رسالة إلى الكلب شادي المنيعي زعيم تنظيم أنصار بيت المفلس، أوﻻً: "خسارة فيك اسم المنيعي، حيث إن عشيرة المنايعة في قبيلة السواركة عشيرة محترمة، وتتبرأ أمام الله والناس من أفعالك القذرة يا حقير".
ثانيًا: وردتنا معلومات مقربة من أشخاص يعرفونك عن هروبك إلى غزة، فهل هذه رجولة منك يا داشر يا هامل يا نذل تحسب الرجولة بوق وعوق يا غدار يا خاين.
نقول لك لو فيك باقى ذرة نخوة أو رجولة من أخلاق البدو فأظهر نفسك وواجه بشرف لكن أمثالك ﻻ يعرفون معنى الشرف وﻻ الرجولة وخابرينك من أيام خطوط العبيد وتجارة الرقيق وتعذيبك الفاجر للمهاجرين الأفارقة إلى إسرائيل، ونعرف أفعالك مع الناس الأبرياء العزل في رفح والشيخ زويد وأبو طويلة ونعرف نذالتك بتفجير بيت مهجور من حجر ﻻ يضر وﻻ ينفع، ونعرف خساستك ونذالتك في اغتيال الآمنين من رجال الشرطة يؤدون واجبهم وتأتي في الظلام وتغدر بهم فهل الغدر رجولة، هل هذا من الدين الذي تدعيه علينا يا شوشو - "دلع شادي".
"شوشو يا عزيزي رايتك السوداء وكل الأقنعة والرايات السود التي تعرفها لك لو ما أظهرت لنا نفسك خل الناس تشوف من الصادق ومن الكذاب، لو انت على حق وصاحب إيمان وعقيدة ودين أظهر نفسك وﻻ تلبد في الجحور كالفئران بل أقل عند الله وحتى عند الناس من الفئران شأنًا، ونقول لرفقائك والمغرر بهم من أتباعك انظروا إلى سيدكم الجبان كيف يترككم ويفر بجلده، فهل مثل هذا الشيطان يستحق تضحياتكم هل يستحق أن تموتون من أجل أن يحقق أحلامه الفاسدة فوق أشلائكم ويكتب لنفسه تاريخًا أسود بدمائكم.. فوقوا.. اصحوا من سباتكم العميق.. صح النوم يا دواعش".
وقال نص البيان رقم 10:
"رسالة إلى الكلب شادي المنيعي زعيم تنظيم أنصار بيت المفلس، أوﻻً: "خسارة فيك اسم المنيعي، حيث إن عشيرة المنايعة في قبيلة السواركة عشيرة محترمة، وتتبرأ أمام الله والناس من أفعالك القذرة يا حقير".
ثانيًا: وردتنا معلومات مقربة من أشخاص يعرفونك عن هروبك إلى غزة، فهل هذه رجولة منك يا داشر يا هامل يا نذل تحسب الرجولة بوق وعوق يا غدار يا خاين.
نقول لك لو فيك باقى ذرة نخوة أو رجولة من أخلاق البدو فأظهر نفسك وواجه بشرف لكن أمثالك ﻻ يعرفون معنى الشرف وﻻ الرجولة وخابرينك من أيام خطوط العبيد وتجارة الرقيق وتعذيبك الفاجر للمهاجرين الأفارقة إلى إسرائيل، ونعرف أفعالك مع الناس الأبرياء العزل في رفح والشيخ زويد وأبو طويلة ونعرف نذالتك بتفجير بيت مهجور من حجر ﻻ يضر وﻻ ينفع، ونعرف خساستك ونذالتك في اغتيال الآمنين من رجال الشرطة يؤدون واجبهم وتأتي في الظلام وتغدر بهم فهل الغدر رجولة، هل هذا من الدين الذي تدعيه علينا يا شوشو - "دلع شادي".
"شوشو يا عزيزي رايتك السوداء وكل الأقنعة والرايات السود التي تعرفها لك لو ما أظهرت لنا نفسك خل الناس تشوف من الصادق ومن الكذاب، لو انت على حق وصاحب إيمان وعقيدة ودين أظهر نفسك وﻻ تلبد في الجحور كالفئران بل أقل عند الله وحتى عند الناس من الفئران شأنًا، ونقول لرفقائك والمغرر بهم من أتباعك انظروا إلى سيدكم الجبان كيف يترككم ويفر بجلده، فهل مثل هذا الشيطان يستحق تضحياتكم هل يستحق أن تموتون من أجل أن يحقق أحلامه الفاسدة فوق أشلائكم ويكتب لنفسه تاريخًا أسود بدمائكم.. فوقوا.. اصحوا من سباتكم العميق.. صح النوم يا دواعش".
