ترفض إليسا أن تنهى الشائعات التي ترددت عنها طوال السنوات الماضية عن حقيقة العلاقة وقصة الحب التي تجمعها مع وائل كافورى، وآخر ما يؤكد تلك العلاقة هو ما تدخلت فيه إليسا الأسبوع الماضى، بعد أن ازدادت الخلافات بين كافورى وسالم الهندى، مدير شركة روتانا، وكادت أن تتحول المسألة إلى أزمة حقيقية بينهما بعد أن ارتفعت أصواتهما وتحول النقاش إلى خناقة.
وترجع تفاصيل الحكاية عندما طلب وائل كافورى أن يصور «كليب غنائى» من ألبومه الجديد الذي طرحته الشركة منذ شهر نوفمبر الماضى، وكان يحمل اسم «الغرام المستحيل»، الألبوم ضم ٨ أغان متنوعة جميعها باللهجة اللبناينة، وقامت الشركة وقتها بطرح أغنية «الغرام المستحيل» على اليوتيوب، ولم تقم بتصوير كليب، وقتها أرجأت الشركة مسألة التصوير إلى وقت لاحق، ورغم انزعاج كافورى إلا أنه امتثل لقرار الشركة إلى أن طلب الأسبوع الماضى تحديد موعد مع الهندى للاستقرار على الأغنية التي ينوى تصويرها من الألبوم، وبالفعل جمعهما لقاء طلب فيه وائل تخصيص ميزانية قدرها مليون دولار لتصوير الكليب، الأمر الذي رفضه الهندى بالمرة، وقال له: إن تكلفة تصوير الأغنية كبيرة، وأنه لن يصورها، مما جعل وائل ينزعج ويؤكد له أنها ميزانية عادية خصوصا أن الشركة صورت أغنية لتامر حسنى بميزانية أعلى، مما جعل سالم يقول له: «هو انت زى تامر حسنى!!»، الأمر الذي جعل كافورى ينسحب من اللقاء، بعدها تدخلت إليسا في الموضوع، وبعد اتصال تليفونى منها بالأمير الوليد بن طلال وافق الهندى على طلبات كافورى بتصوير الكليب، الأمر الذي يؤكد أن إليسا هي الآمر الناهى فعلا في شركة روتانا، وأنها تتصرف كما تريد.
وفى نفس الوقت يؤكد أن العلاقة بين إليسا وكافورى مستمرة، يجيب عن التساؤلات الكثيرة التي تم طرحها من قبل الكثير، والتي حاول البعض أن يصفها بأنها علاقة صداقة حميمية جمعت بينهما لأكثر من عامين متواصلين، وعبر عنها وائل الكافورى في أحد البرامج أثناء استضافته فيها، وهذه العلاقة التي تحمل في مضمونها الكثير من الأسرار لم تتضح بعد، غير أن اللقاء الذي جمع بين الإثنين على متن الرحلة البحرية التي جمعتهما معا أثناء تصويرهما أحد البرامج، والتي بدا واضحًا فيها الانسجام التام بين النجمين اللذين يرددان دومًا أنّ علاقتهما مجرد صداقة بريئة، في حين أنّ النظرات المتبادلة بينهما والاحتضان والاهتمام تدل على أكثر من ذلك، وقتها طرحت إليسا مجموعة من الصور لها عبر صفحتها الشخصية، وجاءت التعليقات كلها من جمهورها لتؤكد أن هذة العلاقة ما هي إلا قصة حب، ما زاد أيضا من قوة تلك العلاقة تواجدهما في لجنة تحكيم برنامج المسابقات الأشهر «آرب أدول» الذي منحت فيه إليسا وائل قبلة على المسرح، وقتها علق وائل على تلك القبلة قائلا: «ويسألونى كل الناس بحبك على أي أساس قلت لهم كلمة وحدة بتشبهنى بالإحساس» وفى حفل التكريم الخاص ببيروت الذي يحمل اسم «الموركس دور» والذي كان من ضمن مكرميه إليسا وكافورى اللذان دخلا القاعة سويا، مما جعلهما يثيران انتباه الجميع، وقتها وجهت لها مجموعة من الصحفيين الأسئلة عن سر هذا التوحد، فكان ردها: «إنه توحد جميل»، وعندما سألها أحد الأشخاص عن حقيقة الخطوبة قالت له: «نعم قد تمت خطبتنا، وكان ذلك في حضور وائل نفسه، وعقبت إليسا على الكلام بأنه شاب جميل لكنه يحتاج إلى تنظيم في أوقاته مما جعل وائل يرد عليها قائلا: وأنا فعلا أحتاج إليك كى تنظمين أوقاتى».
من النسخة الورقية
وترجع تفاصيل الحكاية عندما طلب وائل كافورى أن يصور «كليب غنائى» من ألبومه الجديد الذي طرحته الشركة منذ شهر نوفمبر الماضى، وكان يحمل اسم «الغرام المستحيل»، الألبوم ضم ٨ أغان متنوعة جميعها باللهجة اللبناينة، وقامت الشركة وقتها بطرح أغنية «الغرام المستحيل» على اليوتيوب، ولم تقم بتصوير كليب، وقتها أرجأت الشركة مسألة التصوير إلى وقت لاحق، ورغم انزعاج كافورى إلا أنه امتثل لقرار الشركة إلى أن طلب الأسبوع الماضى تحديد موعد مع الهندى للاستقرار على الأغنية التي ينوى تصويرها من الألبوم، وبالفعل جمعهما لقاء طلب فيه وائل تخصيص ميزانية قدرها مليون دولار لتصوير الكليب، الأمر الذي رفضه الهندى بالمرة، وقال له: إن تكلفة تصوير الأغنية كبيرة، وأنه لن يصورها، مما جعل وائل ينزعج ويؤكد له أنها ميزانية عادية خصوصا أن الشركة صورت أغنية لتامر حسنى بميزانية أعلى، مما جعل سالم يقول له: «هو انت زى تامر حسنى!!»، الأمر الذي جعل كافورى ينسحب من اللقاء، بعدها تدخلت إليسا في الموضوع، وبعد اتصال تليفونى منها بالأمير الوليد بن طلال وافق الهندى على طلبات كافورى بتصوير الكليب، الأمر الذي يؤكد أن إليسا هي الآمر الناهى فعلا في شركة روتانا، وأنها تتصرف كما تريد.
وفى نفس الوقت يؤكد أن العلاقة بين إليسا وكافورى مستمرة، يجيب عن التساؤلات الكثيرة التي تم طرحها من قبل الكثير، والتي حاول البعض أن يصفها بأنها علاقة صداقة حميمية جمعت بينهما لأكثر من عامين متواصلين، وعبر عنها وائل الكافورى في أحد البرامج أثناء استضافته فيها، وهذه العلاقة التي تحمل في مضمونها الكثير من الأسرار لم تتضح بعد، غير أن اللقاء الذي جمع بين الإثنين على متن الرحلة البحرية التي جمعتهما معا أثناء تصويرهما أحد البرامج، والتي بدا واضحًا فيها الانسجام التام بين النجمين اللذين يرددان دومًا أنّ علاقتهما مجرد صداقة بريئة، في حين أنّ النظرات المتبادلة بينهما والاحتضان والاهتمام تدل على أكثر من ذلك، وقتها طرحت إليسا مجموعة من الصور لها عبر صفحتها الشخصية، وجاءت التعليقات كلها من جمهورها لتؤكد أن هذة العلاقة ما هي إلا قصة حب، ما زاد أيضا من قوة تلك العلاقة تواجدهما في لجنة تحكيم برنامج المسابقات الأشهر «آرب أدول» الذي منحت فيه إليسا وائل قبلة على المسرح، وقتها علق وائل على تلك القبلة قائلا: «ويسألونى كل الناس بحبك على أي أساس قلت لهم كلمة وحدة بتشبهنى بالإحساس» وفى حفل التكريم الخاص ببيروت الذي يحمل اسم «الموركس دور» والذي كان من ضمن مكرميه إليسا وكافورى اللذان دخلا القاعة سويا، مما جعلهما يثيران انتباه الجميع، وقتها وجهت لها مجموعة من الصحفيين الأسئلة عن سر هذا التوحد، فكان ردها: «إنه توحد جميل»، وعندما سألها أحد الأشخاص عن حقيقة الخطوبة قالت له: «نعم قد تمت خطبتنا، وكان ذلك في حضور وائل نفسه، وعقبت إليسا على الكلام بأنه شاب جميل لكنه يحتاج إلى تنظيم في أوقاته مما جعل وائل يرد عليها قائلا: وأنا فعلا أحتاج إليك كى تنظمين أوقاتى».
من النسخة الورقية
