تابع أحدث الأخبار
عبر تطبيق
قال الروائي الشاب وليد خيري، أن شخصية الحارس، وهو بطل روايته "حارس حديقة المحبين" كان يبحث عن شخصية المثقف المعاصر الجديد، الذي في الوقت نفسه استمد ثقافته من قدرة الحفظ العالية، ويقوم بتعويض أوجه عديدة من النقص لديه باستعراض ثقافته.
وأشار خيري، أثناء مناقشة الرواية في المعهد الفرنسي بالقاهرة اليوم، إلى شخصيتين هامتين هما "حارسة الحمام وزوجها عامل النظافة"، فهما قريبين من ثقل البطل، مشيرا أنه بالفعل شعر باستطالة بعض الأجزاء.