شهدت الولايات المتحدة غضبًا متصاعدًا ضد تصرفات الشرطة العنيفة تجاه المواطنين الأمريكيين من أصول أفريقية، والذين لا تتجاوز نسبتهم 10% من المجتمع الأمريكي، ويعيشون في المناطق الأكثر فقرا في الولايات المتحدة ويتهمون الشرطه بالعنصرية، وتعمد قتل المحتجزين منهم أو قيد الاشتباه.
وأصيب سبعة شرطيين في مواجهات "بالتيمور"، في الولايات المتحدة الأمريكية، في جنازة شاب أسود، توفى إثر اعتقاله من جانب الشرطة.
وأفاد متحدث باسم شرطة بالتيمور "أريك كوفالتشيك"، بأن أحد أفراد الشرطة المصابين، فقد الوعى خلال المواجهات مع المتظاهرين اليوم الإثنين.
وأوضح "كوفالتشيك" أن العديد من الشرطيين الذين رشقهم المتظاهرون بالحجارة وأغراض أخرى يعانون كسورا، لافتًا بأن قوات الأمن تستخدم الغاز المسيل للدموع لتفريق مثيرى الشغب.
وأفاد مسئول في مدينة "بالتيمور" بولاية مريلاند الأمريكية، أنه تم توقيف 6 ضباط شرطة متورطين في قضية وفاة رجل أسود من أصول أفريقية.
وقال نائب مفوض الشرطة بالمدينة "جيرى رودريجيز"، خلال مؤتمر صحفي، حسبما ذكرت شبكة (إن بى سي) الأمريكية: "إن الشرطة بدأت تحقيقا شاملا في وفاة فريدى جراي، ونفى جميع رجال الشرطة استخدام القوة معه"، فيما وعد عمدة المدينة رولينجز بليك بتحقيق شامل والكشف عن جميع المعلومات أمام سكان المدينة.
وأوضح "رودريجيز" أنه لا يعلم ماذا حدث تحديدا لـ"جراى"، مضيفًا أن القتيل لم يكن قادرًا على الكلام وقت وضعه في سيارة تابعة للشرطة وكان حزينًا، وعندما تم اصطحابه خارجها لم يستطيع التحدث أو التنفس.
من جانبه، قال محامي "جراى" إن عموده الفقري تعرض لإصابة بنسبة 80% وتعرضت رقبته لكسر.
وأصيب سبعة شرطيين في مواجهات "بالتيمور"، في الولايات المتحدة الأمريكية، في جنازة شاب أسود، توفى إثر اعتقاله من جانب الشرطة.
وأفاد متحدث باسم شرطة بالتيمور "أريك كوفالتشيك"، بأن أحد أفراد الشرطة المصابين، فقد الوعى خلال المواجهات مع المتظاهرين اليوم الإثنين.
وأوضح "كوفالتشيك" أن العديد من الشرطيين الذين رشقهم المتظاهرون بالحجارة وأغراض أخرى يعانون كسورا، لافتًا بأن قوات الأمن تستخدم الغاز المسيل للدموع لتفريق مثيرى الشغب.
وأفاد مسئول في مدينة "بالتيمور" بولاية مريلاند الأمريكية، أنه تم توقيف 6 ضباط شرطة متورطين في قضية وفاة رجل أسود من أصول أفريقية.
وقال نائب مفوض الشرطة بالمدينة "جيرى رودريجيز"، خلال مؤتمر صحفي، حسبما ذكرت شبكة (إن بى سي) الأمريكية: "إن الشرطة بدأت تحقيقا شاملا في وفاة فريدى جراي، ونفى جميع رجال الشرطة استخدام القوة معه"، فيما وعد عمدة المدينة رولينجز بليك بتحقيق شامل والكشف عن جميع المعلومات أمام سكان المدينة.
وأوضح "رودريجيز" أنه لا يعلم ماذا حدث تحديدا لـ"جراى"، مضيفًا أن القتيل لم يكن قادرًا على الكلام وقت وضعه في سيارة تابعة للشرطة وكان حزينًا، وعندما تم اصطحابه خارجها لم يستطيع التحدث أو التنفس.
من جانبه، قال محامي "جراى" إن عموده الفقري تعرض لإصابة بنسبة 80% وتعرضت رقبته لكسر.
