كشفت المعاينة الأولية التي أجرتها نيابة الزيتون لمكان الانفجار الذي وقع ظهر أمس الجمعة أعلى كوبرى سنان في منطقة الزيتون، عن العثور على بقايا القنبلة التي انفجرت في الإرهابى وأشياء من متعلقاته الشخصية، وأشلاء من جسده الذي تطاير نتيجة الانفجار.
وتبين من المعاينة عدم وجود أي تحطم في سيارات المواطنين أو الشرطة.
وكشفت تحقيقات النيابة الأولية أن الإرهابى القتيل منفذ عملية التفجير، كان ينوى زرع القنبلة في الكوبرى لاستهداف قوات الأمن، ولكنه عندما رأى توجه القوات نحوه، قام مسرعًا بالضغط بطريق الخطأ على التايمر الموصول بالقنبلة مما أدى لانفجارها فيه وتحوله إلى أشلاء.
وكشفت مناظرة النيابة الأولية للجثة أنها لذكر في أواخر العقد الثالث من العمر، وتوفى نتيجة تحول جسده إلى أشلاء، حيث تبين انفصال الرأس عن الجسد.
كان مأمور قسم شرطة الزيتون العقيد كامل مسير، وبصحبته القوة المرافقة، اشتبهوا في شخص، وأثناء التوجه نحوه أعلى كوبرى سنان انفجرت القنبلة في وجه الإرهابى ما أدى إلى مصرعه.
وتبين من الفحص أن أحد عناصر الجماعة الإرهابية حاول زرع عبوة ناسفة أسفل الكوبرى، فانفجرت فيه أثناء وضعها ما أدى لوفاته في الحال متأثرًا بإصابته.
وكانت غرفة عمليات الحماية المدنية بالقاهرة، تلقت بلاغًا بانفجار عدة قنابل بالمطرية والزيتون، وانتقل خبراء المفرقعات لفحص البلاغات وتمشيط المناطق تحسبًا للعثور على عبوات أخرى.
وتبين من المعاينة عدم وجود أي تحطم في سيارات المواطنين أو الشرطة.
وكشفت تحقيقات النيابة الأولية أن الإرهابى القتيل منفذ عملية التفجير، كان ينوى زرع القنبلة في الكوبرى لاستهداف قوات الأمن، ولكنه عندما رأى توجه القوات نحوه، قام مسرعًا بالضغط بطريق الخطأ على التايمر الموصول بالقنبلة مما أدى لانفجارها فيه وتحوله إلى أشلاء.
وكشفت مناظرة النيابة الأولية للجثة أنها لذكر في أواخر العقد الثالث من العمر، وتوفى نتيجة تحول جسده إلى أشلاء، حيث تبين انفصال الرأس عن الجسد.
كان مأمور قسم شرطة الزيتون العقيد كامل مسير، وبصحبته القوة المرافقة، اشتبهوا في شخص، وأثناء التوجه نحوه أعلى كوبرى سنان انفجرت القنبلة في وجه الإرهابى ما أدى إلى مصرعه.
وتبين من الفحص أن أحد عناصر الجماعة الإرهابية حاول زرع عبوة ناسفة أسفل الكوبرى، فانفجرت فيه أثناء وضعها ما أدى لوفاته في الحال متأثرًا بإصابته.
وكانت غرفة عمليات الحماية المدنية بالقاهرة، تلقت بلاغًا بانفجار عدة قنابل بالمطرية والزيتون، وانتقل خبراء المفرقعات لفحص البلاغات وتمشيط المناطق تحسبًا للعثور على عبوات أخرى.
