أصدر ما يسمى بالمجلس الثوري المصري للإخوان في تركيا، المعروف محليًا باسم "مجلس بهلول في اسطنبول"، اليوم الثلاثاء، بيانًا للرد على أحكام أحداث الاتحادية، المتهم فيها الرئيس المعزول محمد مرسي وقيادات جماعة الإخوان الإرهابية، طالبوا فيه العالم بالتدخل ضد هذه الأحكام لرئيس أكبر دولة عربية التي ينبغي ألا تمر على العالم الحر مرور الكرام، بل تتطلب موقفًا حازمًا ﻻ يكتفي بعبارات إدانة إنشائية، وأن يتخذ موقفًا عمليًا لوقف هذه الجريمة البشعة التي لو مرت فإن نارها ستطال الجميع، بحسب بيان الجماعة الإرهابية.
وطالب المجلس الذي يتخذ من تركيا مقرًا له الشباب بالمزيد من العنف طالما لم يحرك العالم الحر ساكنًا لإنقاذ هذه اﻷرواح وإنقاذ المسار الديمقراطي الذي ذاق طعمه المصريون بعد ثورة يناير، بحسب تعبيره.
وطالب المجلس الذي يتخذ من تركيا مقرًا له الشباب بالمزيد من العنف طالما لم يحرك العالم الحر ساكنًا لإنقاذ هذه اﻷرواح وإنقاذ المسار الديمقراطي الذي ذاق طعمه المصريون بعد ثورة يناير، بحسب تعبيره.