العملية دخلت فى حزام الفتة.. إيران جابتها على بلاطة.. هنضرب السعودية.. كماشة جاري تصنيعها الآن في بلد الشيعة بدعم ماما كوكو.. سيناريو زمان يتكرر.. هجوم المغول والتتار على بلاد الشرق والخليج وشيك.. الرياض فى موقف تحسد عليه، ترد على تصريحات طهران بحذر ووجع ورعشة.. أحمد رضا بوردستان قائد القوة البرية فى الجيش الإيرانى "لسانه زالف".. مستمر فى التطاول والاستفزاز: "شيلي إيدك عن اليمن يا سعودية وإلا!! .. وإلا إيه يا بوز الإخص؟ .. وإلا "ضربة عسكرية حارة".. يا سواسي.. والسعودية لا ترد وتراقب التهديدات بحذر.. الحذر ينقلب إلى قلق مع تصعيد بوردستان هجومه على الرياض ووصف الجيش السعودى بـ"الجيش التاكسي الأجرة"،.. قال كده سليط اللسان وزاد بالذي هو يغيظ: "نشهد آثار هزيمتهم ولم نطلق أي قذيفة بعد".. تصريحات خايب الرجا الإيراني تلميحات وغمز من تحت لتحت مع استعراض يحتاج إلى الرد بالغمز والهمز والعقل أحيانًا مع الحيطة والفطنة للفتنة والفتة، والانتباه، "أن الفخ للدول الداعمة للرياض، صُنع فى إيران".
