صرحت وزيرة الخارجية الإندونيسية ريتنو مارسودي بأن الحكومة الإندونيسية أكدت أهمية التعاون فيما بين بلدان الجنوب والتعاون الثلاثي للدول النامية الذي يخلد هذه السنة الذكرى الـ 60 لانعقاد مؤتمر باندونج، على مستوى كبار المسؤولين بمشاركة ممثلين عن 86 دولة أسيوية وأفريقية.
وأضافت مارسودي - في تصريح نقلته صحيفة (جاكرتا بوست) الأندونيسية -أن التعاون بين بلدان الجنوب والتعاون الثلاثي هو شكل من أشكال التضامن بين البلدان النامية التي يمكن من خلالها تعزيز قدراتها التنموية، لافتة إلى أن النمو جنبا إلى جنب أمر لا مفر منه وأن التعاون بين بلدان الجنوب والتعاون الثلاثي أصبح أداة النمو والتطور معا.
جاء ذلك في كلمة الوزيرة في افتتاح معرض التعاون بين بلدان الجنوب والتعاون الثلاثي والذي كان جزءا من فعاليات مؤتمر باندونج بمركز مؤتمرات جاكرتا، مشيرة إلى أن حكومة بلادها تأمل في الحد من الفجوة التنموية بين البلدان النامية عبرالتعاون بين دول الجنوب والتعاون الثلاثي، وتؤدي إلى تحقيق السلام والإزدهار بين الدول النامية وخاصة التي تقع في آسيا وأفريقيا.
وتابعت مارسودي بقولها "أن اندونيسيا لعبت دورا حاسما في التعاون بين بلدان الجنوب والتعاون الثلاثي من خلال استضافتها لفعاليات التعاون الثلاثي، وتوفير التدريب الدبلوماسي لممثلي الدول الآسيوية والأفريقية، وكذلك أمريكا اللاتينية، عدة مرات فضلا عن دعمها أيضا تمويل أنشطة التعاون الثلاثي بين بلدان الجنوب".
وأضافت مارسودي - في تصريح نقلته صحيفة (جاكرتا بوست) الأندونيسية -أن التعاون بين بلدان الجنوب والتعاون الثلاثي هو شكل من أشكال التضامن بين البلدان النامية التي يمكن من خلالها تعزيز قدراتها التنموية، لافتة إلى أن النمو جنبا إلى جنب أمر لا مفر منه وأن التعاون بين بلدان الجنوب والتعاون الثلاثي أصبح أداة النمو والتطور معا.
جاء ذلك في كلمة الوزيرة في افتتاح معرض التعاون بين بلدان الجنوب والتعاون الثلاثي والذي كان جزءا من فعاليات مؤتمر باندونج بمركز مؤتمرات جاكرتا، مشيرة إلى أن حكومة بلادها تأمل في الحد من الفجوة التنموية بين البلدان النامية عبرالتعاون بين دول الجنوب والتعاون الثلاثي، وتؤدي إلى تحقيق السلام والإزدهار بين الدول النامية وخاصة التي تقع في آسيا وأفريقيا.
وتابعت مارسودي بقولها "أن اندونيسيا لعبت دورا حاسما في التعاون بين بلدان الجنوب والتعاون الثلاثي من خلال استضافتها لفعاليات التعاون الثلاثي، وتوفير التدريب الدبلوماسي لممثلي الدول الآسيوية والأفريقية، وكذلك أمريكا اللاتينية، عدة مرات فضلا عن دعمها أيضا تمويل أنشطة التعاون الثلاثي بين بلدان الجنوب".
