رغم صغر سنها فإنها قررت أن تتخلى عن براءتها والتصدى للحرب الكلامية والنفسية التي تتعرض لها الفترة الأخيرة، خاصة بعد حفلتها الأخيرة في ليالى التليفزيون بشرم الشيخ، ووكلت ياسمينا والدها ناصر العلوانى في إدارة الحرب الكلامية ضد خصومها، ومنتقدى صوتها، والذي اتهم بدوره منتقديها بأنهم أعداء النجاح، و«منفسنين» من استكمال مسيرة ابنته في الغناء، خاصة أنهم توقعوا أنها ستفشل وتختفى مثل بقية خريجى برامج المواهب.
وهو نفس الرد الذي تتبناه الرابطة الجماهيرية الجديدة التي بدأت ياسمينا في إنشائها على مواقع التواصل الاجتماعى، للدفاع عنها وبدءوا بالهجوم على المطربة إيناس عز الدين، التي انتقدت طريقة غنائها، وأصرت على عدم ذكر اسمها ورأت أن ذلك رأى لا يقلل من احترامها لها، وهو بناء على خبراتها الموسيقية، إلا إنها لم تسلم من هجوم أولتراس ياسمينا المراهق.
ويتواجد والد ياسمينا في مكتب عصام الأمير، رئيس ماسبيرو، باستمرار، من أجل استمرار دعم ماسبيرو لها تجاه أعدائها، والذي قد يحول المعركة مع المؤسسات التي تحمى ياسمينا مثل دار الأوبرا والمايسترو سليم سحاب وكذلك هانى شاكر وماسبيرو.
من النسخة الورقية
وهو نفس الرد الذي تتبناه الرابطة الجماهيرية الجديدة التي بدأت ياسمينا في إنشائها على مواقع التواصل الاجتماعى، للدفاع عنها وبدءوا بالهجوم على المطربة إيناس عز الدين، التي انتقدت طريقة غنائها، وأصرت على عدم ذكر اسمها ورأت أن ذلك رأى لا يقلل من احترامها لها، وهو بناء على خبراتها الموسيقية، إلا إنها لم تسلم من هجوم أولتراس ياسمينا المراهق.
ويتواجد والد ياسمينا في مكتب عصام الأمير، رئيس ماسبيرو، باستمرار، من أجل استمرار دعم ماسبيرو لها تجاه أعدائها، والذي قد يحول المعركة مع المؤسسات التي تحمى ياسمينا مثل دار الأوبرا والمايسترو سليم سحاب وكذلك هانى شاكر وماسبيرو.
من النسخة الورقية
