أبدى الشيخ مظهر شاهين، إمام مسجد عمر مكرم، اثنتي عشرة ملاحظة على مناظرة الشيخين أسامة الأزهري والحبيب علي الجفري، مع الإعلامي إسلام البحيري، أمس خلال برنامج "ممكن" المذاع على قناة "سي بي سي".
وقال شاهين، عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك": "اثنتا عشرة ملاحظة على مناظرة الأزهري والجفري والبحيري وهي:
1: المناظرة لم تكن بالقوة التي كنت انتظرها نظرًا لافتقادها منهج المناظرات
2: إسلام بدأ مرتبكًا واستطاع أن يلتقط أنفاسه بعد الساعة الأولى
3: المناظرة أخذت شكلًا حواريًّا وبدت وكأنها فرصة لإبداء الرأي والرأي الآخر.. ما أفقدها مبدأ المصارعة بين حق وباطل
4: إسلام اعتمد على التشويش والتشتيت ليفقد مناظريه الاتزان إلا أنه فشل في ذلك تمامًا
5: بدت سطحية إسلام العلمية من خلال المناقشة أكثر من مرة
6: إسلام كثيرًا ما تراجع بحجة أنه لا يقصد التعميم وهذا مخالف لكلامه السابق تمامًا ويعد ذلك هزيمة معلنة
7: ارتفاع صوت إسلام أكثر من مرة يعني افتقاده الثقة في نفسه
8: إسلام تعمد الكذب العلمي وتلبيس الحق بالباطل والالتفاف أكثر من مرة ليبتعد عن الملاحقات القضائية
9: لغة إسلام كانت الأبسط والأقرب إلى لغة المشاهدين رغم ما تحمل من مغالطات أما لغة الشيخين فرغم أنها تحمل كثيرًا من الحقائق إلا أنها كانت بعيدة عن لغة الشارع.. ما صعب على المشاهدين فهمها وبالتالي وجدنا أنفسنا أمام حق مشوش وباطل يرتدي ثوب البساطة والوضوح.
10: أصبح واضحًا للناس أن إسلام لا يملك الحجة ولا الثقافة ولا الأدلة التي تؤهله ﻷن يتكلم في الدين وأن اجتهاداته المزعومة والمغلوطة ما هي إلا تقليدًا أعمي لكل من سبقوه من مروجي الشبهات حول الإسلام
11: تمادى إسلام في الغرور والمغالطات الأخلاقية جعلته يكتب نهايته بيديه
12: الأزهري كان الأقوى علميًا والجفري كان الأروع وجدانيًا والبحيري كان الأفشل في كل شيء.
وقال شاهين، عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك": "اثنتا عشرة ملاحظة على مناظرة الأزهري والجفري والبحيري وهي:
1: المناظرة لم تكن بالقوة التي كنت انتظرها نظرًا لافتقادها منهج المناظرات
2: إسلام بدأ مرتبكًا واستطاع أن يلتقط أنفاسه بعد الساعة الأولى
3: المناظرة أخذت شكلًا حواريًّا وبدت وكأنها فرصة لإبداء الرأي والرأي الآخر.. ما أفقدها مبدأ المصارعة بين حق وباطل
4: إسلام اعتمد على التشويش والتشتيت ليفقد مناظريه الاتزان إلا أنه فشل في ذلك تمامًا
5: بدت سطحية إسلام العلمية من خلال المناقشة أكثر من مرة
6: إسلام كثيرًا ما تراجع بحجة أنه لا يقصد التعميم وهذا مخالف لكلامه السابق تمامًا ويعد ذلك هزيمة معلنة
7: ارتفاع صوت إسلام أكثر من مرة يعني افتقاده الثقة في نفسه
8: إسلام تعمد الكذب العلمي وتلبيس الحق بالباطل والالتفاف أكثر من مرة ليبتعد عن الملاحقات القضائية
9: لغة إسلام كانت الأبسط والأقرب إلى لغة المشاهدين رغم ما تحمل من مغالطات أما لغة الشيخين فرغم أنها تحمل كثيرًا من الحقائق إلا أنها كانت بعيدة عن لغة الشارع.. ما صعب على المشاهدين فهمها وبالتالي وجدنا أنفسنا أمام حق مشوش وباطل يرتدي ثوب البساطة والوضوح.
10: أصبح واضحًا للناس أن إسلام لا يملك الحجة ولا الثقافة ولا الأدلة التي تؤهله ﻷن يتكلم في الدين وأن اجتهاداته المزعومة والمغلوطة ما هي إلا تقليدًا أعمي لكل من سبقوه من مروجي الشبهات حول الإسلام
11: تمادى إسلام في الغرور والمغالطات الأخلاقية جعلته يكتب نهايته بيديه
12: الأزهري كان الأقوى علميًا والجفري كان الأروع وجدانيًا والبحيري كان الأفشل في كل شيء.
