تنطلق فعاليات المؤتمر العلمى الدولى الرابع، لكلية الإعلام بجامعة الأهرام الكندية، بالتنسيق مع اليونسكو تحت عنوان "التربية الإعلامية في مواجهة غزو العقول في العصر الرقمي"، خلال الفترة من 22 إلى 24 أبريل الحالى، تحت رعاية الدكتور السيد عبدالخالق وزير التعليم العالى ورئيس اللجنة الوطنية لليونسكو، بمقر جامعة الدور العربية.
وأوضحت الدكتورة ليلى عبدالمجيد، رئيس المؤتمر، أن دول العالم تواجه بصفة عامة والمجتمعات العربية بصفة خاصة العديد من التغيرات السياسية والاقتصادية والاجتماعية المتلاحقة والتي لها تأثيرات كبيرة على تلك المجتمعات والخطاب العام بها.
وقالت عبدالمجيد، إن التغييرات اختلقت نوعًا من الفوضى الإعلامية تفرض على الإعلام بكافة أشكاله ووسائله بجانب المؤسسات التعليمية المختلفة أن يقوم بدوره في التوعية بالآثار السلبية التي تخلقها هذه الفوضى والإسراع بعملية محو الأمية الإعلامية خاصة أثناء المراحل الانتقالية التي يمر بها المجتمع نفسه.
ويستهدف المؤتمر توجيه العاملين في مجال الإعلام والتعليم إلى كيفية فهم دور وسائل الاتصال وتأثيرها في مجالات الحياة اليومية وطرح رؤى علمية لكيفية توظيف مدخل التربية الإعلامية والرقمية في تمكين المواطنين واسهامهم في تفعيل مبادئ الديمقراطية.
كما يتناول تقييم الوضع الراهن للأداء الإعلامي في مصر في ظل مفهوم التربية الإعلامية وآلياته، طرح تصورات حول دور الإعلام في التعريف بتأثيرات الاتصال على مدركات ومعتقدات وسلوكيات الأفراد تجاه العالم من حولهم، وتقديم التجارب والخبرات الخاصة بتطوير محتوى الإعلام في الدول الاخرى في ظل مدخل التربية الإعلامية فضلا عن التعرف على دور الإعلام في تنمية مهارات الأفراد النقدية والاتصالية اللازمة لمحو الامية الإعلامية.
ويناقش المؤتمر تحليل وتقييم اسهامات التربية الإعلامية في اثراء المناقشات السياسية ودعم قيم المواطنة وتحليل وتقييم اسهامات محو الامية الرقمية في تمكين المواطن واشراكه الإيجابي في الحياة العامة دور الإعلام في محو أمية المواطن تجاه الوسائط الإعلامية التقليدية والجديدة لفهمها واستيعاب أسلوب عملها وإنتاجها للرسائل الاتصالية المختلفة وتحليل وتقييم مدى قدرة وسائل الإعلام والثقافة والتعليم على الاسهام في تزويد الأفراد بمبادئ ومفاهيم التربية الإعلامية، تحديد دور كليات ومعاهد الإعلام في اعداد وتدريس ومقررات وبرامج التربية الإعلامية وتأثيراته وتحليل العلاقة بين العوامل المؤثرة على الأداء الإعلامي من خلال مدخل التربية الإعلامية، وكذلك عرض تجارب وخبرات دولية واقليمية في مجال التربية الإعلامية.
ويتضمن المؤتمر عدة محاور، المحور الأول يضم "الإعلام وغزو العقول" "الإعلام وصناعة الصور النمطية" "العولمة وتأثيرها على الثقافة الوطنية" "آليات التضليل والتشويش المتعمد في وساائل الإعلام التقليدية والجديدة"، والمحور الثانى منهجيات التربية الإعلامية وأدواتها: تجارب وخبرات عالمية واقليمية والاتجاهات المعاصرة في التربية الإعلامية والتحديات التي تواجه نشر ثقافة التربية الإعلامية، والمحور الثالث "التربية الإعلامية والممارسات الإعلامية واخلاقيات المهنة" والمعايير المهنية والاخلاقية في ضوء مفهوم التربية الإعلامية ومواثيق الشرف الإعلامية وعلافتها بالثقافة الإعلامية والإعلاميون وتحقيق الوعي بالتربية الإعلامية، والمحور الرابع "دور المؤسسات ومنظمات المجتمع المدنى في نشر الثقافة الإعلامية" وفهم وتأثيرالتمويل ونمط الملكية على التوجهات والمعالجات الإعلامية في ضوء مدخل التربية الإعلامية ودور مؤسسات المجتمع المدني في برامج الثقافة والتربية الإعلامية، المسئولية الاجتماعية للمؤسسات المختلفة لتحقيق التربية الإعلامية.
أما المحور الخامس فيتناول حقوق جمهور وسائل الإعلام التقليدية والجديدة والتربية الإعلامية، التحديات التي تواجه صناعة الإعلام في إطار مفهوم التربية الإعلامية، وسائل الإعلام والإعلان الحديثة وتحديات التغيير، المحور السادس "مستقبل التربية الإعلامية في مصر والعالم العربي، الإعلام والمسئولية الاجتماعية، اخلاقيات الممارسة المهنية في وسائط الإعلام التقليدى والجديد، والمحور السابع "الثقافة الإعلامية والمعلوماتية ونشر الديمقراطية والمواطنة، دور التربية الإعلامية في نشر قيم المواطنة، المشاركة السياسية والديمقراطية من خلال برامج التربية الإعلامية.
يشارك في المؤتمر عدد من كليات وأقسام ومعاهد الإعلام في الجامعات الحكومية، والمؤسسات الإعلامية الحكومية والخاصة، باحثون بأسس واستراتيجيات الاتصال والإعلام.
وأوضحت الدكتورة ليلى عبدالمجيد، رئيس المؤتمر، أن دول العالم تواجه بصفة عامة والمجتمعات العربية بصفة خاصة العديد من التغيرات السياسية والاقتصادية والاجتماعية المتلاحقة والتي لها تأثيرات كبيرة على تلك المجتمعات والخطاب العام بها.
وقالت عبدالمجيد، إن التغييرات اختلقت نوعًا من الفوضى الإعلامية تفرض على الإعلام بكافة أشكاله ووسائله بجانب المؤسسات التعليمية المختلفة أن يقوم بدوره في التوعية بالآثار السلبية التي تخلقها هذه الفوضى والإسراع بعملية محو الأمية الإعلامية خاصة أثناء المراحل الانتقالية التي يمر بها المجتمع نفسه.
ويستهدف المؤتمر توجيه العاملين في مجال الإعلام والتعليم إلى كيفية فهم دور وسائل الاتصال وتأثيرها في مجالات الحياة اليومية وطرح رؤى علمية لكيفية توظيف مدخل التربية الإعلامية والرقمية في تمكين المواطنين واسهامهم في تفعيل مبادئ الديمقراطية.
كما يتناول تقييم الوضع الراهن للأداء الإعلامي في مصر في ظل مفهوم التربية الإعلامية وآلياته، طرح تصورات حول دور الإعلام في التعريف بتأثيرات الاتصال على مدركات ومعتقدات وسلوكيات الأفراد تجاه العالم من حولهم، وتقديم التجارب والخبرات الخاصة بتطوير محتوى الإعلام في الدول الاخرى في ظل مدخل التربية الإعلامية فضلا عن التعرف على دور الإعلام في تنمية مهارات الأفراد النقدية والاتصالية اللازمة لمحو الامية الإعلامية.
ويناقش المؤتمر تحليل وتقييم اسهامات التربية الإعلامية في اثراء المناقشات السياسية ودعم قيم المواطنة وتحليل وتقييم اسهامات محو الامية الرقمية في تمكين المواطن واشراكه الإيجابي في الحياة العامة دور الإعلام في محو أمية المواطن تجاه الوسائط الإعلامية التقليدية والجديدة لفهمها واستيعاب أسلوب عملها وإنتاجها للرسائل الاتصالية المختلفة وتحليل وتقييم مدى قدرة وسائل الإعلام والثقافة والتعليم على الاسهام في تزويد الأفراد بمبادئ ومفاهيم التربية الإعلامية، تحديد دور كليات ومعاهد الإعلام في اعداد وتدريس ومقررات وبرامج التربية الإعلامية وتأثيراته وتحليل العلاقة بين العوامل المؤثرة على الأداء الإعلامي من خلال مدخل التربية الإعلامية، وكذلك عرض تجارب وخبرات دولية واقليمية في مجال التربية الإعلامية.
ويتضمن المؤتمر عدة محاور، المحور الأول يضم "الإعلام وغزو العقول" "الإعلام وصناعة الصور النمطية" "العولمة وتأثيرها على الثقافة الوطنية" "آليات التضليل والتشويش المتعمد في وساائل الإعلام التقليدية والجديدة"، والمحور الثانى منهجيات التربية الإعلامية وأدواتها: تجارب وخبرات عالمية واقليمية والاتجاهات المعاصرة في التربية الإعلامية والتحديات التي تواجه نشر ثقافة التربية الإعلامية، والمحور الثالث "التربية الإعلامية والممارسات الإعلامية واخلاقيات المهنة" والمعايير المهنية والاخلاقية في ضوء مفهوم التربية الإعلامية ومواثيق الشرف الإعلامية وعلافتها بالثقافة الإعلامية والإعلاميون وتحقيق الوعي بالتربية الإعلامية، والمحور الرابع "دور المؤسسات ومنظمات المجتمع المدنى في نشر الثقافة الإعلامية" وفهم وتأثيرالتمويل ونمط الملكية على التوجهات والمعالجات الإعلامية في ضوء مدخل التربية الإعلامية ودور مؤسسات المجتمع المدني في برامج الثقافة والتربية الإعلامية، المسئولية الاجتماعية للمؤسسات المختلفة لتحقيق التربية الإعلامية.
أما المحور الخامس فيتناول حقوق جمهور وسائل الإعلام التقليدية والجديدة والتربية الإعلامية، التحديات التي تواجه صناعة الإعلام في إطار مفهوم التربية الإعلامية، وسائل الإعلام والإعلان الحديثة وتحديات التغيير، المحور السادس "مستقبل التربية الإعلامية في مصر والعالم العربي، الإعلام والمسئولية الاجتماعية، اخلاقيات الممارسة المهنية في وسائط الإعلام التقليدى والجديد، والمحور السابع "الثقافة الإعلامية والمعلوماتية ونشر الديمقراطية والمواطنة، دور التربية الإعلامية في نشر قيم المواطنة، المشاركة السياسية والديمقراطية من خلال برامج التربية الإعلامية.
يشارك في المؤتمر عدد من كليات وأقسام ومعاهد الإعلام في الجامعات الحكومية، والمؤسسات الإعلامية الحكومية والخاصة، باحثون بأسس واستراتيجيات الاتصال والإعلام.
