أكد تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" الإرهابي أن زعيم التنظيم أبو بكر البغدادي يضع خلال الأيام الجارية خطة محكمة لغزو بغداد بعد سيطرة التنظيم على الرمادي في محافظة الأنبار في العراق.
وأوضح التنظيم الإرهابي خلال رسالة على أحد المواقع الجهادي التابعة له أن معنويات مقاتلي التنظيم مرتفعة خاصة بعد سيطرتهم على أكبر مدن العراق مطالبين منه باستغلال تلك المعنويات في المواجهات المرتقبة لغزو بغداد.
وأشار التنظيم أن السيطرة على محافظة الأنبار ومدينة الرمادي التابعة لها ومبنى يعُد من أقوى ورقات الضغط على الجيش العراقي، ودمر الحالة النفسية لجنوده مما وصفهم بالروافض، مؤكدا أن تأثير هذا يتعدى الوصول إلى محافظات أخرى، وتخفيف الضغظ عن جميع المناطق التي يسيطر عليها التنظيم في العراق مؤكدا أن حسم معاركه يأتي بعد سيطرته على الرمادي، موضحين أن احكام السيطرة على الأنبار ما هوا إلا فك الكماشة على بغداد وكربلاء نظرا لحدودها المتاخمة. وتابع التنظيم أنه ليس عاجز عن دخول مدينة بغداد العراقية بقدر ما هو كان منشغل بالتحضير لهذا الأمر بدقة عالية من خلال القضاء على الشيعة في جميع المناطق التي تحيط بغداد قبل الوصول إليها مؤكدا أنهم يعدوا خطة مُحكمة لدخول ما وصفوها بعاصمة الخلافة الإسلامية بغداد. وطالب التنظيم الإرهابي من أنصاره الاستعداد للمعركة الكبري والتي تتمثل في فتح عاصمة ما وصفها بالخلافة والاستعداد لردود فعل الحكومة العراقية وأن يتيقظوا حتى لا يفقدوا السيطرة عن شبر واحد داخل مناطق أهل السنة من التي يسيطرون عليها.
وأوضح التنظيم الإرهابي خلال رسالة على أحد المواقع الجهادي التابعة له أن معنويات مقاتلي التنظيم مرتفعة خاصة بعد سيطرتهم على أكبر مدن العراق مطالبين منه باستغلال تلك المعنويات في المواجهات المرتقبة لغزو بغداد.
وأشار التنظيم أن السيطرة على محافظة الأنبار ومدينة الرمادي التابعة لها ومبنى يعُد من أقوى ورقات الضغط على الجيش العراقي، ودمر الحالة النفسية لجنوده مما وصفهم بالروافض، مؤكدا أن تأثير هذا يتعدى الوصول إلى محافظات أخرى، وتخفيف الضغظ عن جميع المناطق التي يسيطر عليها التنظيم في العراق مؤكدا أن حسم معاركه يأتي بعد سيطرته على الرمادي، موضحين أن احكام السيطرة على الأنبار ما هوا إلا فك الكماشة على بغداد وكربلاء نظرا لحدودها المتاخمة. وتابع التنظيم أنه ليس عاجز عن دخول مدينة بغداد العراقية بقدر ما هو كان منشغل بالتحضير لهذا الأمر بدقة عالية من خلال القضاء على الشيعة في جميع المناطق التي تحيط بغداد قبل الوصول إليها مؤكدا أنهم يعدوا خطة مُحكمة لدخول ما وصفوها بعاصمة الخلافة الإسلامية بغداد. وطالب التنظيم الإرهابي من أنصاره الاستعداد للمعركة الكبري والتي تتمثل في فتح عاصمة ما وصفها بالخلافة والاستعداد لردود فعل الحكومة العراقية وأن يتيقظوا حتى لا يفقدوا السيطرة عن شبر واحد داخل مناطق أهل السنة من التي يسيطرون عليها.
