أكد الدكتور مصطفى أمين، الأمين العام للمجلس الآعلى للآثار، أن الآثار لن تقدم على نقل القطع الأثرية من متحف العريش في هذا التوقيت لأنه يعد "قرارًا انتحاريًا" في الوقت الذي يخوض فيه الجيش المصري حربًا ضروس في مواجهه الإرهاب تحتاج جموع المصريين للوقوف بجانبه ودعمه معنويًا. وأضاف "الأمين"، في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز"، أن اللجنة التي تم تشكيلها لبحث تلفيات المتحف حددت أهم التلفيات التي تعرض لها، وحول قدرة الآثار على إعادة تأهيل المتحف في الظروف الراهنه و٣٠ مليون جنيه كرقم مبدئي للتمويل.
وأوضح الأمين أن الظروف المالية التي تمر بها الآثار صعبة للغاية، ولا يتوافر دعم مادي لذلك الآن، كما أن الآثار لم تتلق أي منح مادية تستطع الصرف على إعادة تأهيل المتحف.
الجدير بالذكر أن متحف العريش يعتبر من أهم الملفات الشائكة في وزارة الآثار، والذي يحتاج إلى إعادة تأهيله بعد تدميره في الهجوم الإرهابي الذي استهدف قاعدة عسكرية بشمال سيناء.
وأوضح الأمين أن الظروف المالية التي تمر بها الآثار صعبة للغاية، ولا يتوافر دعم مادي لذلك الآن، كما أن الآثار لم تتلق أي منح مادية تستطع الصرف على إعادة تأهيل المتحف.
الجدير بالذكر أن متحف العريش يعتبر من أهم الملفات الشائكة في وزارة الآثار، والذي يحتاج إلى إعادة تأهيله بعد تدميره في الهجوم الإرهابي الذي استهدف قاعدة عسكرية بشمال سيناء.