أعلن الدكتور محمد كشاف مدير مركز الدراسات البردية والنقوش بجامعة عين شمس عن تحويل المركز إلى معهد للدراسات العليا للبردى والنقوش والعملة بجامعة عين شمس بعد اعتماد الموافقة النهائية .
جاء ذلك خلال فعاليات المؤتمر الدولى السادس حول الموروثات القديمة بين الشفاهية والكتابية والتجسيد الذی ينظمه المركز على مدی 3 ايام بدار ضيافة جامعة عين شمس.
وصرح خبير الآثار الدكتور عبد الرحيم ريحان المنسق الإعلامى للمؤتمر بأن الجلسة الافتتاحية شهدت عرض فيلم تسجيلى عن إنجازات المركز فى الفترة الماضية من الدراسات المتعددة فى البردى والأوستراكا والنقوش والنقود والدراسات الإنسانية الخاصة بالوثائق واللغة المصرية القديمة واليونانية والآرامية وهى لغة السيد المسيح ، ودراسات اللغة العربية ..مشيرا إلی أن مكتبة المركز تضم خمسة آلاف مجلد علاوة على عقد الندوات والمؤتمرات الدولية والإقليمية والمحلية ونشر البحوث فى الدورية العلمية للمركز وتبادل الدوريات الدولية وعمل دورات تدريبية وورش عمل خاصة بالترميم ونشر المجموعات المحفوظة بالمركز وعمل معارض من إعداد طلاب قسم الحضارة الأوروبية القديمة وتنظيم رحلات للمواقع الأثرية.
وأضاف أن هناك مشاركات بحثية من عدة دول تشمل مصر والعراق وليبيا والجزائر وإيران والهند ..لافتا إلی أن مناقشات المؤتمر تضمن جوانب التصوير والفنون الإيرانية فى ضوء مخطوط بستان السعدى السعدى ينشر لأول مرة مؤرخ 939هـ وإقليم المنيا خلال القرن الأول إلى الثالث الهجرى فى ضوء وثائق البردى العربى والنقوش الكتابية والمقتنيات الأثرية بمسجد أحمد باشا البدراوى بمدينة سمنود بمحافظة الغربية والنساء الحاكمات فى مصر القديمة وبلاد اليونان عبر الأدب والتاريخ والمرأة فى نقوش مقابر الحجر وقراءات فى الفن والأدب ومكانة معبود الشمس فى الأسطورة فى حضارتى بلاد النهرين ومصر.
وذكر أن ثلاثة من كبار العلماء فى الآثار والبرديات حصلوا على درع المركز وهم الدكتور محمد كشاف مدير المركز والدكتور أحمد عبد الرازق أستاذ الآثار والتاريخ الإسلامى والدكتور محمد السيد عبد الغنى أستاذ التاريخ اليونانى الرومانى، كما أعلن المؤتمر عن جائزة خمسة آلاف جنيه لأحسن بحث بالمركز على مدار العام باسم الدكتور عبد الله المسلمى.
جاء ذلك خلال فعاليات المؤتمر الدولى السادس حول الموروثات القديمة بين الشفاهية والكتابية والتجسيد الذی ينظمه المركز على مدی 3 ايام بدار ضيافة جامعة عين شمس.
وصرح خبير الآثار الدكتور عبد الرحيم ريحان المنسق الإعلامى للمؤتمر بأن الجلسة الافتتاحية شهدت عرض فيلم تسجيلى عن إنجازات المركز فى الفترة الماضية من الدراسات المتعددة فى البردى والأوستراكا والنقوش والنقود والدراسات الإنسانية الخاصة بالوثائق واللغة المصرية القديمة واليونانية والآرامية وهى لغة السيد المسيح ، ودراسات اللغة العربية ..مشيرا إلی أن مكتبة المركز تضم خمسة آلاف مجلد علاوة على عقد الندوات والمؤتمرات الدولية والإقليمية والمحلية ونشر البحوث فى الدورية العلمية للمركز وتبادل الدوريات الدولية وعمل دورات تدريبية وورش عمل خاصة بالترميم ونشر المجموعات المحفوظة بالمركز وعمل معارض من إعداد طلاب قسم الحضارة الأوروبية القديمة وتنظيم رحلات للمواقع الأثرية.
وأضاف أن هناك مشاركات بحثية من عدة دول تشمل مصر والعراق وليبيا والجزائر وإيران والهند ..لافتا إلی أن مناقشات المؤتمر تضمن جوانب التصوير والفنون الإيرانية فى ضوء مخطوط بستان السعدى السعدى ينشر لأول مرة مؤرخ 939هـ وإقليم المنيا خلال القرن الأول إلى الثالث الهجرى فى ضوء وثائق البردى العربى والنقوش الكتابية والمقتنيات الأثرية بمسجد أحمد باشا البدراوى بمدينة سمنود بمحافظة الغربية والنساء الحاكمات فى مصر القديمة وبلاد اليونان عبر الأدب والتاريخ والمرأة فى نقوش مقابر الحجر وقراءات فى الفن والأدب ومكانة معبود الشمس فى الأسطورة فى حضارتى بلاد النهرين ومصر.
وذكر أن ثلاثة من كبار العلماء فى الآثار والبرديات حصلوا على درع المركز وهم الدكتور محمد كشاف مدير المركز والدكتور أحمد عبد الرازق أستاذ الآثار والتاريخ الإسلامى والدكتور محمد السيد عبد الغنى أستاذ التاريخ اليونانى الرومانى، كما أعلن المؤتمر عن جائزة خمسة آلاف جنيه لأحسن بحث بالمركز على مدار العام باسم الدكتور عبد الله المسلمى.
