كشفت دراسة جديدة أجراها باحثون في جامعة "أوسلو أن تناول الفيتامينات قد تؤدي إلى نتائج عكسية فالأقراص التي يأخذها الرياضيون لبناء العضلات وإعادة توليد الفيتامينات بهدف ضخ فيتاميني C وD إلى العضلات لمنع ترسب الحوامض الأمينية ولتحسين نتائج تمارين العضلات قد تحتوى على مخاطر يصعب تجنبها.
ووفقا لما نشره موقع سكاى نيوز الاخبارى اليوم، قسمت الدراسة المشاركين إلى مجموعتين، تناولت المجموعة الأولى أقراص فيتاميني C وD فيما لم تتناول المجموعة الأخرى أي فيتامينات، وخضعت المجموعتين إلى التدريب على تمارين القوة لعشرة أسابيع.
وكان مستوى أداء بعض من تناولوا أقراص الفيتامينات أقل بشكل ملحوظ من مستوى الذين لم يتناولوها، بحسب نتائج الدراسة، فضلا عن أن شكل الذين تناولوا الأقراص لم يكن أفضل من غيرهم.
وسجلت الدراسة تدهورا في مستوى البروتين في أجساد من تناولوا الفيتامينات فضلاً عن إصابة عضلات بعضهم بتشنج عزاها باحثون إلى استخدام الفيتامينات.
ونصح الباحثون بالاستعاضة عن الفيتامينات بالغذاء الصحي، خاصة أنه يوفر الحماية اللازمة، مؤكدين أن الجسد قادر على استخلاص الفيتامينات من الغذاء.
ووفقا لما نشره موقع سكاى نيوز الاخبارى اليوم، قسمت الدراسة المشاركين إلى مجموعتين، تناولت المجموعة الأولى أقراص فيتاميني C وD فيما لم تتناول المجموعة الأخرى أي فيتامينات، وخضعت المجموعتين إلى التدريب على تمارين القوة لعشرة أسابيع.
وكان مستوى أداء بعض من تناولوا أقراص الفيتامينات أقل بشكل ملحوظ من مستوى الذين لم يتناولوها، بحسب نتائج الدراسة، فضلا عن أن شكل الذين تناولوا الأقراص لم يكن أفضل من غيرهم.
وسجلت الدراسة تدهورا في مستوى البروتين في أجساد من تناولوا الفيتامينات فضلاً عن إصابة عضلات بعضهم بتشنج عزاها باحثون إلى استخدام الفيتامينات.
ونصح الباحثون بالاستعاضة عن الفيتامينات بالغذاء الصحي، خاصة أنه يوفر الحماية اللازمة، مؤكدين أن الجسد قادر على استخلاص الفيتامينات من الغذاء.