قام المجلس القومي لرعاية أسر الشهداء والمصابين بعمل قرعة علنية لاختيار 100 من أسر الشهداء والمصابين لتأدية العمرة هذا العام، وذلك في إطار حرص الدولة على تكريم أسر الشهداء والمصابين وبناء على موافقة رئيس مجلس الوزراء المهندس إبراهيم محلب على تخصيص 100 تأشيرة للمجلس.
حضر القرعة أمين عام المجلس سيد أبوبيه والمستشار مكرم عبدالشافى والمستشار القانوني للمجلس ونائب رئيس مجلس الدولة ومحمد فاروق معاون وزيرة التضامن مندوبا عن الوزيرة، سيد رمضان عن مجلس الوزراء وخالد عبد المنعم من وزارة المالية، ومحمد عثمان رئيس جمعية بداية للتنمية ونجلاء الهواري جمعية الفراعنة وعدد كبير من أسر الشهداء والمصابين.
وبعد وضع اللجنة لضوابط القرعة حيث تم استبعاد من سبق له الذهاب للحج أو العمرة علىنفقة المجلس تحقيقا لمبدأ العدالة وتكافأ الفرص.
وقام الحضور بسحب أوراق القرعة التي أسفرت عن اختيار نصف العدد من أمهات وآباء وزوجات الشهداء والنصف الآخر من المصابين وتم تخصيص عدة فرص لأسر الشهداء وللمصابين الأكبر سنا ومصابى العجز الكلى وعدد من زوجات الشهداء فوق سن الـ45 عاما كما تم اختيار 80 من المصابين وأسر الشهداء على قوائم الاحتياط في حالة تخلف أو عدم استطاعة سفر أي شخص من الأساسيين.
وانتهى اليوم باحتفالية كبيرة بمقر المجلس وسط حالة من الفرحة والسعادة من أسر الشهداء والمصابين الذين تقدموا بخالص الشكر والتقدير لرئيس الجمهورية عبدالفتاح ورئيس مجلس الوزراء والسيد أمين عام المجلس والعاملين بالمجلس القومي وقدموا شهادات التكريم للسيد أمين عام المجلس الذي وعد بدوام تنظيم رحلة العمرة والحج كل عام ليتمكن أكبر عدد من المصابين وأسر الشهداء من أداء هذه المناسك تكريما لهم وعرفانا من الدولة بالجميل الذي قدموه للوطن.
حضر القرعة أمين عام المجلس سيد أبوبيه والمستشار مكرم عبدالشافى والمستشار القانوني للمجلس ونائب رئيس مجلس الدولة ومحمد فاروق معاون وزيرة التضامن مندوبا عن الوزيرة، سيد رمضان عن مجلس الوزراء وخالد عبد المنعم من وزارة المالية، ومحمد عثمان رئيس جمعية بداية للتنمية ونجلاء الهواري جمعية الفراعنة وعدد كبير من أسر الشهداء والمصابين.
وبعد وضع اللجنة لضوابط القرعة حيث تم استبعاد من سبق له الذهاب للحج أو العمرة علىنفقة المجلس تحقيقا لمبدأ العدالة وتكافأ الفرص.
وقام الحضور بسحب أوراق القرعة التي أسفرت عن اختيار نصف العدد من أمهات وآباء وزوجات الشهداء والنصف الآخر من المصابين وتم تخصيص عدة فرص لأسر الشهداء وللمصابين الأكبر سنا ومصابى العجز الكلى وعدد من زوجات الشهداء فوق سن الـ45 عاما كما تم اختيار 80 من المصابين وأسر الشهداء على قوائم الاحتياط في حالة تخلف أو عدم استطاعة سفر أي شخص من الأساسيين.
وانتهى اليوم باحتفالية كبيرة بمقر المجلس وسط حالة من الفرحة والسعادة من أسر الشهداء والمصابين الذين تقدموا بخالص الشكر والتقدير لرئيس الجمهورية عبدالفتاح ورئيس مجلس الوزراء والسيد أمين عام المجلس والعاملين بالمجلس القومي وقدموا شهادات التكريم للسيد أمين عام المجلس الذي وعد بدوام تنظيم رحلة العمرة والحج كل عام ليتمكن أكبر عدد من المصابين وأسر الشهداء من أداء هذه المناسك تكريما لهم وعرفانا من الدولة بالجميل الذي قدموه للوطن.
