دخل تنظيم القاعدة، المرحلة التي سماها الثانية، في خطته لما يسمى الجهاد الإلكترونى، وقال في رسالة بعنوان "رسالة لفرسان الإعلام"، إن المرحلة الأولى من إعلام التنظيم انتهت، وبدأت الثانية بتكثيف النشاط الإعلامي، والتنديد عبر الإنترنت.
وطالبت الرسالة بتكثيف أتباع التنظيم نشاطهم على "يوتيوب"، وتركيب الصور من خلال الـ"فوتوشوب"، ونشر الرسائل على "تويتر".
وأكد تنظيم القاعدة، أن من خصائص المرحلة الثانية هي إغراق الغرب بتغريدات الإشادة لما سماهم الانغماسيين الاستشهاديين.
وتابعت الرسالة بقولها: نطالب الأتباع وجنود التنظيم، بكسب الوقت وتحضير البدائل؛ بما أن كل حساب ينشر الرسائل يكون معرضًا للغلق في أي لحظة، فلا بد أن تكون لـ10 بالمئة من جهود عناصر التنظيم منصبّة على إعادة فتح الحسابات، ونسج شبكات للتواصل فيما بينهم.
ودعت لأخذ الاحتياط لما سمته آثار الغلق الفجائي للحساب، وتحضير حسابات احتياطية أخرى، وإعلام أصدقائهم المقربين به، وتركه في حالة سبات حتى يبقى بعيدًا عن أعين المراقبة، ثم الاستنجاد به عند الحاجة.
وطالبت الرسالة بتكثيف أتباع التنظيم نشاطهم على "يوتيوب"، وتركيب الصور من خلال الـ"فوتوشوب"، ونشر الرسائل على "تويتر".
وأكد تنظيم القاعدة، أن من خصائص المرحلة الثانية هي إغراق الغرب بتغريدات الإشادة لما سماهم الانغماسيين الاستشهاديين.
وتابعت الرسالة بقولها: نطالب الأتباع وجنود التنظيم، بكسب الوقت وتحضير البدائل؛ بما أن كل حساب ينشر الرسائل يكون معرضًا للغلق في أي لحظة، فلا بد أن تكون لـ10 بالمئة من جهود عناصر التنظيم منصبّة على إعادة فتح الحسابات، ونسج شبكات للتواصل فيما بينهم.
ودعت لأخذ الاحتياط لما سمته آثار الغلق الفجائي للحساب، وتحضير حسابات احتياطية أخرى، وإعلام أصدقائهم المقربين به، وتركه في حالة سبات حتى يبقى بعيدًا عن أعين المراقبة، ثم الاستنجاد به عند الحاجة.