روي هيثم فارس النعيمي "مراقب الحسبة" في تنظيم داعش في قضاء الدور في محافظة صلاح الدين العراقية، تفاصيل عمليات القتل والذبح التي قام بها خلال انتمائه إلى التنظيم، حيث أكد أنه ارتكب 23 عملية قتل ذبحاً ورمياً بالرصاص، كانت كلها بحق عناصر أمنية وعناصر من الجيش العراقي.
النعيمي تحدث لقناة "الميادين" الفلسطينية، في مقابلة حصرية، تعرض كاملةً الأربعاء، يليها حوار حول المقابلة ضمن برنامج "حوار الساعة".
وقال النعيمي مواليد 1988 المعتقل لدى الأجهزة الأمنية العراقية إنه عمل في أمن واستخبارات التنظيم في قضاء الدور، وتحدث عن تفاصيل أول عملية ذبح قام بها بناء على أوامر أمرائه في التنظيم.
كما روى تفاصيل العمليات التي شارك فيها، وبينها تنفيذ التنظيم لعملية إعدام جماعي لعناصر من الجيش العراقي في قاعدة "سبايكر" العسكرية والتي قتل فيها التنظيم ما يقرب من 4 آلاف عسكري.
وكشف عن حالات عديدة قام فيها طيران التحالف الغربي برمي مساعدات عسكرية ومادية ليستولي عليها عناصر التنظيم، فيعتبرونها "هبة من الله"، بحسب قوله.
وأشار النعيمي المنتسب إلى داعش منذ العام 2010، إلى أن هناك من يضع الخطط العسكرية لعمليات الهجوم التي يقوم بها عناصر التنظيم، إضافة إلى تزويد عناصر داعش بالخبرة العسكرية، لكن أمر العمليات الانتحارية يبقى محصورا بإدارة قادة من داعش، حيث يكون المقاتلون العرب والأجانب هم من ينفذون هذه العمليات حصراً، باستثناء العراقيين منهم.
النعيمي تحدث لقناة "الميادين" الفلسطينية، في مقابلة حصرية، تعرض كاملةً الأربعاء، يليها حوار حول المقابلة ضمن برنامج "حوار الساعة".
وقال النعيمي مواليد 1988 المعتقل لدى الأجهزة الأمنية العراقية إنه عمل في أمن واستخبارات التنظيم في قضاء الدور، وتحدث عن تفاصيل أول عملية ذبح قام بها بناء على أوامر أمرائه في التنظيم.
كما روى تفاصيل العمليات التي شارك فيها، وبينها تنفيذ التنظيم لعملية إعدام جماعي لعناصر من الجيش العراقي في قاعدة "سبايكر" العسكرية والتي قتل فيها التنظيم ما يقرب من 4 آلاف عسكري.
وكشف عن حالات عديدة قام فيها طيران التحالف الغربي برمي مساعدات عسكرية ومادية ليستولي عليها عناصر التنظيم، فيعتبرونها "هبة من الله"، بحسب قوله.
وأشار النعيمي المنتسب إلى داعش منذ العام 2010، إلى أن هناك من يضع الخطط العسكرية لعمليات الهجوم التي يقوم بها عناصر التنظيم، إضافة إلى تزويد عناصر داعش بالخبرة العسكرية، لكن أمر العمليات الانتحارية يبقى محصورا بإدارة قادة من داعش، حيث يكون المقاتلون العرب والأجانب هم من ينفذون هذه العمليات حصراً، باستثناء العراقيين منهم.
