أعلن عدد من مديري الفنادق في دبي أن عطلة الربيع، التي بدأت في منتصف شهر مارس، دفعت مستويات إشغال الفنادق إلى نسبة قاربت 100%.
وأضافوا أن السعوديين استحوذوا على أكثر من 30% من معدلات الإشغال، مقارنة بـ15% للسياح القادمين من الكويت، هذا فيما بلغت نسبة القطريين 10% من معدلات إشغال الغرف الفندقية في الإمارة.
وأوضحوا أن أسعار الغرف الفندقية انخفضت بنسبة تراوحت ما بين 10 إلى 15% مقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي، وهو ما ساهم في جذب عدد أكبر من السياح أو رفع متوسط الإقامة، معللين انخفاض الأسعار إلى سببين رئيسين هما: زيادة العرض حيث يبلغ عدد الغرف الفندقية في الإمارة حاليًا ما يقارب 93 ألف غرفة فندقية مقارنة بـ82 ألف غرفة في 2014 بنمو 13%. ويتمثل السبب الثاني في هبوط سعر اليورو مقابل الدولار.
وفي هذا الإطار، قال الرئيس التنفيذي لمجموعة "تايم" للفنادق محمد عوض الله إن فنادقه حققت معدل إشغال 100% منذ أول يوم من عطلة الربيع، حيث بدأنا باستقبال الحجوزات قبل شهر كامل من فترة العطلة، مشيرًا إلى أن السعوديين استحوذوا على 30% من إشغال الفنادق بينما وصلت نسبة السياح من الكويت وقطر إلى 15 و10% على التوالي.
وأضافوا أن السعوديين استحوذوا على أكثر من 30% من معدلات الإشغال، مقارنة بـ15% للسياح القادمين من الكويت، هذا فيما بلغت نسبة القطريين 10% من معدلات إشغال الغرف الفندقية في الإمارة.
وأوضحوا أن أسعار الغرف الفندقية انخفضت بنسبة تراوحت ما بين 10 إلى 15% مقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي، وهو ما ساهم في جذب عدد أكبر من السياح أو رفع متوسط الإقامة، معللين انخفاض الأسعار إلى سببين رئيسين هما: زيادة العرض حيث يبلغ عدد الغرف الفندقية في الإمارة حاليًا ما يقارب 93 ألف غرفة فندقية مقارنة بـ82 ألف غرفة في 2014 بنمو 13%. ويتمثل السبب الثاني في هبوط سعر اليورو مقابل الدولار.
وفي هذا الإطار، قال الرئيس التنفيذي لمجموعة "تايم" للفنادق محمد عوض الله إن فنادقه حققت معدل إشغال 100% منذ أول يوم من عطلة الربيع، حيث بدأنا باستقبال الحجوزات قبل شهر كامل من فترة العطلة، مشيرًا إلى أن السعوديين استحوذوا على 30% من إشغال الفنادق بينما وصلت نسبة السياح من الكويت وقطر إلى 15 و10% على التوالي.