قالت الدكتورة غادة عبد الرحيم مدرس مساعد بكلية التربية النوعية إن الكلية ذات طابع خاص وتشتمل على الفنون النوعية المختلفة.
وأوضحت أن المواد التي درستها بالكلية شكلت شخصية مختلفة لها ولجميع الطلاب، مؤكدة أن أحداث العنف التي شهدتها مصر الفترة الأخيرة تأثر بها جميع طلاب الكليات عدا طلبة التربية النوعية، لأن الفن التي تدرسه الكلية كفيل أن يبعد الطلاب عن التطرف والعنف.
وأكدت خلال المؤتمر العلمي الدولي الثاني الذي تقيمه كلية التربية النوعية تحت عنوان "التكامل بين التربية والفنون والإعلام في بناء مصر المستقبل" اليوم الإثنين، أن التربية النوعية بأقسامها وهي "التربية والإعلام والفنون" تشارك بمستقبل مصر من خلال طلبة ذوي سلوك متزن نفسيًّا وسلوكيًّا وهو ما تحتاجه مصر في المرحلة المقبلة.
وأشارت إلى أن الفن في الفترة الأخيرة كان عبارة عن ترف ولهو، مضيفة أنه من الضروري أن يعود دور المدارس من جديد ليشكل عقل ووجدان الطالب ليصبح مواطنًا يساعد على تقدم ورقي البلاد.
وأوضحت أن المواد التي درستها بالكلية شكلت شخصية مختلفة لها ولجميع الطلاب، مؤكدة أن أحداث العنف التي شهدتها مصر الفترة الأخيرة تأثر بها جميع طلاب الكليات عدا طلبة التربية النوعية، لأن الفن التي تدرسه الكلية كفيل أن يبعد الطلاب عن التطرف والعنف.
وأكدت خلال المؤتمر العلمي الدولي الثاني الذي تقيمه كلية التربية النوعية تحت عنوان "التكامل بين التربية والفنون والإعلام في بناء مصر المستقبل" اليوم الإثنين، أن التربية النوعية بأقسامها وهي "التربية والإعلام والفنون" تشارك بمستقبل مصر من خلال طلبة ذوي سلوك متزن نفسيًّا وسلوكيًّا وهو ما تحتاجه مصر في المرحلة المقبلة.
وأشارت إلى أن الفن في الفترة الأخيرة كان عبارة عن ترف ولهو، مضيفة أنه من الضروري أن يعود دور المدارس من جديد ليشكل عقل ووجدان الطالب ليصبح مواطنًا يساعد على تقدم ورقي البلاد.
