أطلقت ميليشيات جماعة الإخوان الإرهابية، فيما يسمى بحركة "طلاب ضد الانقلاب"، حملة تحت عنوان "ساهم من أجل القصاص"، تهدف إلى جمع بيانات ومعلومات عن ضباط الجيش والشرطة الذين شاركوا في فض التظاهرات خلال الفترة الماضية، وأسماء وعناوين أفراد أسرهم، لتسهيل عملية استهدافهم.
وزعمت الحركة الإرهابية في بيان أصدرته، اليوم الإثنين: إنه "من الواجب على كل مواطن صالح أن يحارب الفساد المتمثل في تلك الكيانات، ومن يدل على اسم أو عنوان خاص بضابط جيش أو شرطة فإنه يساعد بذلك في درء الفساد، وإطفاء نيران الفتنة لن الله جعل القصاص الوسيلة التي التي تهدأ بها نيران الظلم".
ولا تعد هذه المرة الأولى التي يدشن فيه الإخوان مثل هذه الدعوات، لاستهداف ضباط وقيادات الشرطة والقوات المسلحة، حيث أطلقت الجماعة الإرهابية من قبل عدة دعوات لاستهداف ضباط الشرطة والجيش منها "امسك مرتزقة"، و"عاقبوهم".
كما أعلنت الجماعة الإرهابية عن قائمة بأسماء عدد من قيادات الشرطة تمهيدًا لاستهدافهم، وتوعدت الضباط الواردة أسماؤهم بالقتل والتعذيب وخطف أبنائهم وذويهم، ووجهت حركة انتفاضة السجون إحدى الحركات التابعة للجماعة الإرهابية رسالة قالت فيها إنهم سيحرقون قلوبهم على ابنائهم وزوجاتهم وسيدمرون حياتهم.
وزعمت الحركة الإرهابية في بيان أصدرته، اليوم الإثنين: إنه "من الواجب على كل مواطن صالح أن يحارب الفساد المتمثل في تلك الكيانات، ومن يدل على اسم أو عنوان خاص بضابط جيش أو شرطة فإنه يساعد بذلك في درء الفساد، وإطفاء نيران الفتنة لن الله جعل القصاص الوسيلة التي التي تهدأ بها نيران الظلم".
ولا تعد هذه المرة الأولى التي يدشن فيه الإخوان مثل هذه الدعوات، لاستهداف ضباط وقيادات الشرطة والقوات المسلحة، حيث أطلقت الجماعة الإرهابية من قبل عدة دعوات لاستهداف ضباط الشرطة والجيش منها "امسك مرتزقة"، و"عاقبوهم".
كما أعلنت الجماعة الإرهابية عن قائمة بأسماء عدد من قيادات الشرطة تمهيدًا لاستهدافهم، وتوعدت الضباط الواردة أسماؤهم بالقتل والتعذيب وخطف أبنائهم وذويهم، ووجهت حركة انتفاضة السجون إحدى الحركات التابعة للجماعة الإرهابية رسالة قالت فيها إنهم سيحرقون قلوبهم على ابنائهم وزوجاتهم وسيدمرون حياتهم.
