قرر تنظيم "داعش"، نقل المعركة لأوروبا ردًا على قصف طائرات التحالف الدولي معاقل التنظيم في الموصل وتكريت.
وقال أبو سعد الأنصاري، المسئول الشرعي بالتنظيم، في تدوينة على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، إن ما يسمى بـ "الدولة الإسلامية ستقوم بالرد على جميع الدول المشاركة في القصف الجوي الذي يستهدف المجاهدين في ولايتي نينوى وتكريت".
وقال الأنصاري أنه متفائل بالمعارك الجارية حاليًا في العراق، التي تشنها الحكومة العراقية، بمساندة دول التحالف، قائلًا: "مصير الحرب النصر لرجال الدولة الإسلامية ولن تنفع الحكومة العراقية أي اتفاقيات مع الدول الكافرة".
وتوعد الدول العربية والخليجية المساندة للحكومة العراقية، بالعديد من الهجمات، منذرًا قيام أنصاره في تلك الدول، أو من يسمونهم بالذئات المنفردة، بهجمات مسلحة. وقال: "كل دولة تشارك في قصف الولايات التابعة للدولة الإسلامية ستحظى بنصيبها من الرد القاسي".
في سياق آخر، أعلنت داعش في اليمن، مسؤوليتها عن قتل 130 حوثيًا، تمكنت في منطقة لحج اليمني وحدها.
فيما نشرت مواقع للتنظيم، صورة لطفل صغير، لقبوه بأبي يعقوب الشامي، وهو يمسك مسدسًا في يده. وقالت التعليقات على الصور:" أبو يعقوب الشامي من أطفال الدولة الإسلامية يتدرب على استخدام المسدس".
في الوقت نفسه، شن مقاتلو داعش هجومًا، على مواقع التواصل الاجتماعي، على طارق عبد الحليم، الجهادي المصري الهارب إلى كندا، نتيجة تأييده في تدوينة له على موقع التواصل الاجتماعي تويتر لميلشيات الحشد الشيعي.
وقال أبو مصعب الليبي، في تدوينة له على صفحته على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر": "طارق عبد الحليم.. يدعم الرافضة والشيعة.. ثم يدعي أنه مجاهد.. ألا لعنة الله على الجبناء.. قسمًا لنثأرن من كل من هاجم الدولة".
وقال أبو سعد الأنصاري، المسئول الشرعي بالتنظيم، في تدوينة على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، إن ما يسمى بـ "الدولة الإسلامية ستقوم بالرد على جميع الدول المشاركة في القصف الجوي الذي يستهدف المجاهدين في ولايتي نينوى وتكريت".
وقال الأنصاري أنه متفائل بالمعارك الجارية حاليًا في العراق، التي تشنها الحكومة العراقية، بمساندة دول التحالف، قائلًا: "مصير الحرب النصر لرجال الدولة الإسلامية ولن تنفع الحكومة العراقية أي اتفاقيات مع الدول الكافرة".
وتوعد الدول العربية والخليجية المساندة للحكومة العراقية، بالعديد من الهجمات، منذرًا قيام أنصاره في تلك الدول، أو من يسمونهم بالذئات المنفردة، بهجمات مسلحة. وقال: "كل دولة تشارك في قصف الولايات التابعة للدولة الإسلامية ستحظى بنصيبها من الرد القاسي".
في سياق آخر، أعلنت داعش في اليمن، مسؤوليتها عن قتل 130 حوثيًا، تمكنت في منطقة لحج اليمني وحدها.
فيما نشرت مواقع للتنظيم، صورة لطفل صغير، لقبوه بأبي يعقوب الشامي، وهو يمسك مسدسًا في يده. وقالت التعليقات على الصور:" أبو يعقوب الشامي من أطفال الدولة الإسلامية يتدرب على استخدام المسدس".
في الوقت نفسه، شن مقاتلو داعش هجومًا، على مواقع التواصل الاجتماعي، على طارق عبد الحليم، الجهادي المصري الهارب إلى كندا، نتيجة تأييده في تدوينة له على موقع التواصل الاجتماعي تويتر لميلشيات الحشد الشيعي.
وقال أبو مصعب الليبي، في تدوينة له على صفحته على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر": "طارق عبد الحليم.. يدعم الرافضة والشيعة.. ثم يدعي أنه مجاهد.. ألا لعنة الله على الجبناء.. قسمًا لنثأرن من كل من هاجم الدولة".
