اكتشف العلماء طبقة أرضية جديدة، تمتد لعمق 1500 كيلومتر تحت سطح الأرض، يمكنها أن تفسر سبب حدوث الزلازل في باطن الأرض بعد معرفة أنَّ درجات الحرارة في الطبقات العميقة أعلى مما كان يُعتقد سابقا.
وأجرى البحث علماء في جامعة ولاية "يوتا" عن طريق محاكاة باطن الأرض ويعتقدون أنَّ هذه الطبقة الجديدة تحوي على سوائل تتعرض للضغط المكثف مما يجعلها صلبة.
وأكد الباحثون من خلال التجارب المعملية، أنَّ معدن "فيروبيركلاس" الموجود في دثار الأرض ازدادت صلابته عند مواجهة الضغط، وأوضحوا أيضًا أنَّ صلابة الصخور الموجودة في عمق 930 ميلًا تحت الأرض أقوى بمثابة 300 مرة أكثر بالمقارنة مع الصخور الموجودة في عمق 410 أميال.
ويعتقد العلماء أن متوسط درجة الحرارة في عمق 660 كيلومترًا من الأرض تصل 2800 فهرنهايت، أما الضغط الجوي في هذا العمق يزيد 235 ألف مرة مقارنة بالضغط الجوي على سطح الأرض.
وأجرى البحث علماء في جامعة ولاية "يوتا" عن طريق محاكاة باطن الأرض ويعتقدون أنَّ هذه الطبقة الجديدة تحوي على سوائل تتعرض للضغط المكثف مما يجعلها صلبة.
وأكد الباحثون من خلال التجارب المعملية، أنَّ معدن "فيروبيركلاس" الموجود في دثار الأرض ازدادت صلابته عند مواجهة الضغط، وأوضحوا أيضًا أنَّ صلابة الصخور الموجودة في عمق 930 ميلًا تحت الأرض أقوى بمثابة 300 مرة أكثر بالمقارنة مع الصخور الموجودة في عمق 410 أميال.
ويعتقد العلماء أن متوسط درجة الحرارة في عمق 660 كيلومترًا من الأرض تصل 2800 فهرنهايت، أما الضغط الجوي في هذا العمق يزيد 235 ألف مرة مقارنة بالضغط الجوي على سطح الأرض.