"صورة سيلفي بمليون جنيه".. هذا ليس تهكمًا ولا سخرية من الصورة التي تبدو للوهلة الأولى غير مفهومة، فهي مجرد "سيلفي" في حفلة.
لكنها ليست مجرد حفلة عادية إنما هي "الساوند كلاِش"، التي تعد أَضخم وأهم احتفالية في عالم المزيكا، والتي جمعت في نسختها الثانية في مصر فريقين من أكبر الفرق الموسيقية الشبابية، كايروكي في مواجهة شارموفرز.
ببساطة عدد الحضور في الحفل تخطى الـ 6000 شخص، ممن بيعت تذاكرهم بالكامل حتى قبل موعد الحفل بيومين، في حين كان سعر التذكرة "الطبيعي" 150 جنيهًا، هذا بجانب سعر تذاكر السوق السوداء، التي وصلت قبل الحفل لـ 500 جنيه، فبحسبه سهلة نجد أن إيرادات الحفل تخطت الـ 900 ألف بكثير قبل أن تبدأ، فيما يقارب المليون جنيهًا.
فبالرغم من كون كايروكي وشارموفرز يصنفان ضمنيًا من فرق المزيكا المستقلة في عالم "الأندرجرواند" أو ما يعرف بشكل أدق بالفن البديل، إلا أن جمعهما مع بعضهما البعض في حفل واحد، وبمجهود تسويقي محترف ودعاية منتشرة في كل مكان على السوشيال ميديا والأرض، جعلت من هذه الحفلة احتفالية ناجحة بكل المقاييس، الجماهيرية والربحية.
لكنها ليست مجرد حفلة عادية إنما هي "الساوند كلاِش"، التي تعد أَضخم وأهم احتفالية في عالم المزيكا، والتي جمعت في نسختها الثانية في مصر فريقين من أكبر الفرق الموسيقية الشبابية، كايروكي في مواجهة شارموفرز.
ببساطة عدد الحضور في الحفل تخطى الـ 6000 شخص، ممن بيعت تذاكرهم بالكامل حتى قبل موعد الحفل بيومين، في حين كان سعر التذكرة "الطبيعي" 150 جنيهًا، هذا بجانب سعر تذاكر السوق السوداء، التي وصلت قبل الحفل لـ 500 جنيه، فبحسبه سهلة نجد أن إيرادات الحفل تخطت الـ 900 ألف بكثير قبل أن تبدأ، فيما يقارب المليون جنيهًا.
فبالرغم من كون كايروكي وشارموفرز يصنفان ضمنيًا من فرق المزيكا المستقلة في عالم "الأندرجرواند" أو ما يعرف بشكل أدق بالفن البديل، إلا أن جمعهما مع بعضهما البعض في حفل واحد، وبمجهود تسويقي محترف ودعاية منتشرة في كل مكان على السوشيال ميديا والأرض، جعلت من هذه الحفلة احتفالية ناجحة بكل المقاييس، الجماهيرية والربحية.
