فيما يواصل مؤتمر "دعم الاقتصاد المصري- مصر المستقبل" أعماله لليوم الثاني على التوالي في مدينة السلام "شرم الشيخ" تتوالى ردود الأفعال على كل الأصعدة المحلية والعربية والدولية.. التي أجمعت على أن مصر تنطلق نحو المستقبل، وأنها بدأت تضمد جراحةا بعد ثورتين خلال ثلاث سنوات.. لتتبوأ مكانتها وتستعيد دورها الريادي في المنطقة.
وفي هذا الصدد، سلطت صحيفة " فايننشال تايمز" البريطانية الصادرة اليوم "السبت" الأضواء على المؤتمر.. ودعم دول الخليج لمصر تحت قيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، وقالت في تقرير لها: إن "الدعم الاقتصادي والسياسي يستهدف بث رسائل طمأنة للمستثمرين الذين يفكرون في العودة للسوق المصري بعد أربعة أعوام من عدم الاستقرار في أعقاب ثورة يناير 2011.
ولفتت الصحيفة إلى حزمة المساعدات والاستثمارات والودائع التي تعهدت دول الخليج بتقديمها لمصر لضخ دماء جديدة ودعم الاقتصاد المصري التي تقدر بإثنى عشر مليار ونصف المليار دولار أمريكي قدمتها كل من: السعودية والإمارات والكويت وسلطنة عمان، كما لفتت إلى أن العائلات الحاكمة في الإمارات والسعودية والكويت أكدت دعمها السياسي لحكومة الرئيس السيسى بعد ثورة الثلاثين من يونيو.
ونوهت الصحيفة البريطانية في تقريرها بمؤازرة دول الخليج لمصر على الرغم من تراجع أسعار النفط، وأكدت أن الودائع الأخيرة ستزيد من قوة البنك المركزي وترفع الإحتياطى الذي يقدر حاليا بـ15 مليار دولار، وفقا للصحيفة.
وركزت على تشديد الرئيس السيسى التزامه بدعم القطاع الخاص.. ودعم سوق اقتصادية محركة الرئيسي القطاع الخاص.. وتعهده بجعل مصر دولة أكثر صداقة لحركة الأعمال، لافتة إلى تمرير الحكومة لقانون الاستثمار الجديد وتخفيض ضرائب الشركات من 30% إلى 22.5%.
وفي هذا الصدد، سلطت صحيفة " فايننشال تايمز" البريطانية الصادرة اليوم "السبت" الأضواء على المؤتمر.. ودعم دول الخليج لمصر تحت قيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، وقالت في تقرير لها: إن "الدعم الاقتصادي والسياسي يستهدف بث رسائل طمأنة للمستثمرين الذين يفكرون في العودة للسوق المصري بعد أربعة أعوام من عدم الاستقرار في أعقاب ثورة يناير 2011.
ولفتت الصحيفة إلى حزمة المساعدات والاستثمارات والودائع التي تعهدت دول الخليج بتقديمها لمصر لضخ دماء جديدة ودعم الاقتصاد المصري التي تقدر بإثنى عشر مليار ونصف المليار دولار أمريكي قدمتها كل من: السعودية والإمارات والكويت وسلطنة عمان، كما لفتت إلى أن العائلات الحاكمة في الإمارات والسعودية والكويت أكدت دعمها السياسي لحكومة الرئيس السيسى بعد ثورة الثلاثين من يونيو.
ونوهت الصحيفة البريطانية في تقريرها بمؤازرة دول الخليج لمصر على الرغم من تراجع أسعار النفط، وأكدت أن الودائع الأخيرة ستزيد من قوة البنك المركزي وترفع الإحتياطى الذي يقدر حاليا بـ15 مليار دولار، وفقا للصحيفة.
وركزت على تشديد الرئيس السيسى التزامه بدعم القطاع الخاص.. ودعم سوق اقتصادية محركة الرئيسي القطاع الخاص.. وتعهده بجعل مصر دولة أكثر صداقة لحركة الأعمال، لافتة إلى تمرير الحكومة لقانون الاستثمار الجديد وتخفيض ضرائب الشركات من 30% إلى 22.5%.