فى سقطة جديدة لقناة الجزيرة القطرية، بثت القناة المؤتمر الاقتصادي المصري بشكل متقطع، رغم أنه الحدث الأهم الذي يشهده الوطن العربى اليوم وليست مصر فقط، وتذيع القناة عدة تحليلات حول المؤتمر في محاولة منها لإظهار مصر بلا رؤية اقتصادية مستقبلية، وتنشر عدة أخبار تتحدث فيها عن انخفاض أسعار النفط، وتردى الأحوال الأمنية للبلاد، هناك عمليات قمع للحريات فى البلاد.
وفي سياق متصل تنشر عددا من آراء المنتمين للجماعة الإرهابية، الذين يستهزءون بالمؤتمر الذى حضره أكثر من 100 دولة عربية وأجنبية ويؤكدون فشل المؤتمر لعدم وجود أى مستقبل يحلمون به لمصر.
وفى سياق آخر نشرت تقريرا لها "مصر تحتضن اليوم مؤتمرّا لجذب المستثمرين بشرم الشيخ" مسموع ومقروء ركزت فيه على الجوانب السلبية في مصر، حيث شددت على نسبة الفقر ونسبة عجز الموازنة المصرية.
ونشرت تقريرا آخر مقروء بعنوان "انطلاق مؤتمر تنمية الاقتصاد المصري والتحالف يعتبره مؤامرة" في محاولة منهم لإبراز رأي المحظورة والذى فشلت في إظهاره اليوم عبر تظاهراتهم التى بأت بالفشل.
وعبر برنامج حديث الساعة تحت عنوان "مصر.. الرهان على الاقتصاد أم السياسة؟" حاولت أن تظهر الوضع الاقتصادي في مصر بالوضع المتردى للغاية.
هكذا رأت الجزيرة المؤتمر الاقتصادي من رؤيتها ورؤية محلليها فقط دون أن تدرك أن هناك ركنا أساسيا في الإعلام هو الرأي والرأي الآخر.
وفي سياق متصل تنشر عددا من آراء المنتمين للجماعة الإرهابية، الذين يستهزءون بالمؤتمر الذى حضره أكثر من 100 دولة عربية وأجنبية ويؤكدون فشل المؤتمر لعدم وجود أى مستقبل يحلمون به لمصر.
وفى سياق آخر نشرت تقريرا لها "مصر تحتضن اليوم مؤتمرّا لجذب المستثمرين بشرم الشيخ" مسموع ومقروء ركزت فيه على الجوانب السلبية في مصر، حيث شددت على نسبة الفقر ونسبة عجز الموازنة المصرية.
ونشرت تقريرا آخر مقروء بعنوان "انطلاق مؤتمر تنمية الاقتصاد المصري والتحالف يعتبره مؤامرة" في محاولة منهم لإبراز رأي المحظورة والذى فشلت في إظهاره اليوم عبر تظاهراتهم التى بأت بالفشل.
وعبر برنامج حديث الساعة تحت عنوان "مصر.. الرهان على الاقتصاد أم السياسة؟" حاولت أن تظهر الوضع الاقتصادي في مصر بالوضع المتردى للغاية.
هكذا رأت الجزيرة المؤتمر الاقتصادي من رؤيتها ورؤية محلليها فقط دون أن تدرك أن هناك ركنا أساسيا في الإعلام هو الرأي والرأي الآخر.