بحلول 2030 ستصل أعداد المتضررين من الفيضانات نحو 50 مليون شخص، والتكلفة إلى 340 مليار جنيه استرليني
وقد أظهرت تحليلات أن عدد المتضررين من فيضان الأنهار على مستوى العالم سيزيد إلى ثلاثة أضعاف خلال السنوات الـ15 القادمة.
وبحسب معهد الموارد العالمية، ترجع هذه الزيادة في الفيضانات إلى التغير المناخي وزيادة أعداد السكان.
ويقول المعهد إن هذه الدراسة هي أول تحليل عام لكل البيانات العالمية عن مخاطر فيضان الأنهار حاليا وفي المستقبل.
وتظهر الدراسة أن نحو 20 مليون شخص مهددين بالتأثر بالفيضانات في الوقت الحالي، وأن إجمالي تكلفة الدمار قد تصل إلى نحو 65 مليار جنيه استرليني.
وبحسب التقديرات الجديدة، قد تصل أعداد المتضررين من الفيضانات خلال 15 عاما إلى نحو 50 مليون شخص، بتكلفة تصل إلى نحو 340 مليار جنيه استرليني من إجمالي الاقتصاد العالمي.
وترجع هذه الزيادة في جزء كبير منها إلى التغير المناخي والتطور الاقتصادي والاجتماعي.
ويقول البنك الدولي: إن هذه البيانات ستساعد الحكومات في وضع خطط الدفاع والوقاية من الفيضانات.
وبحسب اللجنة الدولية للصليب الأحمر، فإن نحو نصف الكوارث الطبيعية التي تعاملت معها العام الماضي كانت بسبب الفيضان.
وقد أظهرت تحليلات أن عدد المتضررين من فيضان الأنهار على مستوى العالم سيزيد إلى ثلاثة أضعاف خلال السنوات الـ15 القادمة.
وبحسب معهد الموارد العالمية، ترجع هذه الزيادة في الفيضانات إلى التغير المناخي وزيادة أعداد السكان.
ويقول المعهد إن هذه الدراسة هي أول تحليل عام لكل البيانات العالمية عن مخاطر فيضان الأنهار حاليا وفي المستقبل.
وتظهر الدراسة أن نحو 20 مليون شخص مهددين بالتأثر بالفيضانات في الوقت الحالي، وأن إجمالي تكلفة الدمار قد تصل إلى نحو 65 مليار جنيه استرليني.
وبحسب التقديرات الجديدة، قد تصل أعداد المتضررين من الفيضانات خلال 15 عاما إلى نحو 50 مليون شخص، بتكلفة تصل إلى نحو 340 مليار جنيه استرليني من إجمالي الاقتصاد العالمي.
وترجع هذه الزيادة في جزء كبير منها إلى التغير المناخي والتطور الاقتصادي والاجتماعي.
ويقول البنك الدولي: إن هذه البيانات ستساعد الحكومات في وضع خطط الدفاع والوقاية من الفيضانات.
وبحسب اللجنة الدولية للصليب الأحمر، فإن نحو نصف الكوارث الطبيعية التي تعاملت معها العام الماضي كانت بسبب الفيضان.
