زعم تنظيم داعش، عبر أحد المواقع الجهادية التابعة، سيطرة ميليشيات تابعة له، على حقلي نفط في مدينة سرت الليبية.. وقال أبو عمار الليبي، أحد مقاتلي تنظيم داعش، إن عناصر جهادية تابعة للدولة الإسلامية سيطرت على حقلين نفطيين هم الباهي والمبروك جنوب شرق ليبيا.
وحذر الليبي، الجيش المصري، من شن غارات جوية جديدة، ضد معاقل التنظيم في ليبيا، وذلك بعد أن تواردت أنباء عن استعداد مصر لتوجيه ضربة عسكرية جديدة في ليبيا.. وقال الليبي: "جيش السيسي، مُصر أن يجر نفسه في حرب شرسة ضد الدولة الإسلامية، ولكن يجب أن ينتظر الرد قريبًا".
وكانت صحيفة "واشنطن تايمز" الأمريكية، قالت، أمس الأول، إن الجيش المصري يستعد للهجوم على مسلحي تنظيم "داعش" في ليبيا للمرة الثانية، وأضافت الصحيفة، في تقرير نشرته اليوم: "يأتي ذلك في الوقت الذي يسعى فيه القادة العسكريون الأمريكيون للحصول على تفويض موسع للقضاء على هذا التنظيم في جميع الدول التي يستقر بها".
وحول الانتهاكات التي يمارسها التنظيم ضد المواطنين في سوريا، قطع تنظيم "داعش" بقطع يد شاب يافع في محافظة الرقة شمال سوريا بعد اتهامه بالسرقة، حيث اقتيد الضحية معصوب العينين من قبل شخصين أحدهما ملثم، إلى ساحة عامة حيث احتشد الناس لمشاهدة تنفيذ الحكم، وأجلس الشاب على كرسي ليمسك به أحد المتطرفين ويقوم اثنان آخران بقطع يده اليمنى، مستعملين في ذلك ساطورًا لقطع اللحم.
وقالت مصادر جهادية، إن تنظيم "داعش"، في سوريا والعراق، يدفن قتلاه في مقابر جماعية، لكثرة أعدادهم خلال الفترات الأخيرة، وتعدد مناطق الاشتباكات مع قوات البيشمركة الكردية بريًا، وغارات التحالف الدولي.
وأكدت المصادر أن تنظيم داعش، خسر خلال الفترة الماضية عددًا من مقاتليه في محافظة صلاح الدين العراقية، خلال الاشتباكات التي وقعت بين مقاتلي التنظيم والقوات العراقية.
في الوقت نفسه، نشر تنظيم الدولة الإسلامية داعش، صورًا لمجموعة عراقية، في منطقة دجلة، تعمل على الحشد الشعبي ضد التنظيم، وقام التنظيم بقتلهم أمام حشد من المواطنين، وكتب عبارة: "الدولة الإسلامية تكتشف خلية للحشد الشعبي في ولاية دجلة وتقوم بتصفيتها".
فيما ناشد المرصد العراقي لحقوق الإنسان، الحكومة العراقية إرسال قوافل مساعدات طبية إلى محافظة صلاح الدين شمال العراق التي تشهد منذ يومين عمليات عسكرية كبيرة.. وقال المرصد في بيان صحفي إن المدنيين في المحافظة يعيشون منذ أشهر تحت وطأة تنظيم داعش الذي يتبادل القصف مع القوات العراقية بعملية الكر والفر، مما أدى إلى حرمان وصول المساعدات الطبية والغذائية إلى المدنيين في تلك المناطق، وطالب الحكومة بمساعدة المدنيين المحاصرين والمحتاجين للعلاج والمساعدات، وأكد المرصد وجود نقص حاد في الأدوية بالمستشفيات والمراكز الصحية في المحافظة، مما دفع السكان بالتوجه إلى محافظة كركوك وأقاليم كردستان العراق للعلاج.
في سياق متصل، نظم مقاتلو التنظيم عرضًا عسكريًا ضخمًا في محافظة الأنبار العراقية، التي تشهد اشتباكات بين عناصر التنظيم وقوات البيشمركة وقوات الجيش العراقي، وكُتب على الصور جانب من استعراض عسكري لجند الخلافة في مدينة الرطبة.
واستخدم التنظيم، عربات دفع رباعي تشبه العربات التي يستخدمها تنظيم أنصار بيت المقدس في سيناء، الذي حاول تنفيذ عرض عسكري مشابه.
وأعلنت مواقع تابعة للتنظيم، أن مقاتلى داعش قتلوا جنديًا بريطانيًا من قوات المارينز وبدعى "كوستادينو ايريك سكارفيلد"، في معارك مع التنظيم، الاثنين الماضي، في مدينة الحسكة السورية، موضحة أنه كان يقاتل ضمن صفوف قوات البيشمركة الكردية، ويبلغ من العمر 25 عامًا.
وحذر الليبي، الجيش المصري، من شن غارات جوية جديدة، ضد معاقل التنظيم في ليبيا، وذلك بعد أن تواردت أنباء عن استعداد مصر لتوجيه ضربة عسكرية جديدة في ليبيا.. وقال الليبي: "جيش السيسي، مُصر أن يجر نفسه في حرب شرسة ضد الدولة الإسلامية، ولكن يجب أن ينتظر الرد قريبًا".
وكانت صحيفة "واشنطن تايمز" الأمريكية، قالت، أمس الأول، إن الجيش المصري يستعد للهجوم على مسلحي تنظيم "داعش" في ليبيا للمرة الثانية، وأضافت الصحيفة، في تقرير نشرته اليوم: "يأتي ذلك في الوقت الذي يسعى فيه القادة العسكريون الأمريكيون للحصول على تفويض موسع للقضاء على هذا التنظيم في جميع الدول التي يستقر بها".
وحول الانتهاكات التي يمارسها التنظيم ضد المواطنين في سوريا، قطع تنظيم "داعش" بقطع يد شاب يافع في محافظة الرقة شمال سوريا بعد اتهامه بالسرقة، حيث اقتيد الضحية معصوب العينين من قبل شخصين أحدهما ملثم، إلى ساحة عامة حيث احتشد الناس لمشاهدة تنفيذ الحكم، وأجلس الشاب على كرسي ليمسك به أحد المتطرفين ويقوم اثنان آخران بقطع يده اليمنى، مستعملين في ذلك ساطورًا لقطع اللحم.
وقالت مصادر جهادية، إن تنظيم "داعش"، في سوريا والعراق، يدفن قتلاه في مقابر جماعية، لكثرة أعدادهم خلال الفترات الأخيرة، وتعدد مناطق الاشتباكات مع قوات البيشمركة الكردية بريًا، وغارات التحالف الدولي.
وأكدت المصادر أن تنظيم داعش، خسر خلال الفترة الماضية عددًا من مقاتليه في محافظة صلاح الدين العراقية، خلال الاشتباكات التي وقعت بين مقاتلي التنظيم والقوات العراقية.
في الوقت نفسه، نشر تنظيم الدولة الإسلامية داعش، صورًا لمجموعة عراقية، في منطقة دجلة، تعمل على الحشد الشعبي ضد التنظيم، وقام التنظيم بقتلهم أمام حشد من المواطنين، وكتب عبارة: "الدولة الإسلامية تكتشف خلية للحشد الشعبي في ولاية دجلة وتقوم بتصفيتها".
فيما ناشد المرصد العراقي لحقوق الإنسان، الحكومة العراقية إرسال قوافل مساعدات طبية إلى محافظة صلاح الدين شمال العراق التي تشهد منذ يومين عمليات عسكرية كبيرة.. وقال المرصد في بيان صحفي إن المدنيين في المحافظة يعيشون منذ أشهر تحت وطأة تنظيم داعش الذي يتبادل القصف مع القوات العراقية بعملية الكر والفر، مما أدى إلى حرمان وصول المساعدات الطبية والغذائية إلى المدنيين في تلك المناطق، وطالب الحكومة بمساعدة المدنيين المحاصرين والمحتاجين للعلاج والمساعدات، وأكد المرصد وجود نقص حاد في الأدوية بالمستشفيات والمراكز الصحية في المحافظة، مما دفع السكان بالتوجه إلى محافظة كركوك وأقاليم كردستان العراق للعلاج.
في سياق متصل، نظم مقاتلو التنظيم عرضًا عسكريًا ضخمًا في محافظة الأنبار العراقية، التي تشهد اشتباكات بين عناصر التنظيم وقوات البيشمركة وقوات الجيش العراقي، وكُتب على الصور جانب من استعراض عسكري لجند الخلافة في مدينة الرطبة.
واستخدم التنظيم، عربات دفع رباعي تشبه العربات التي يستخدمها تنظيم أنصار بيت المقدس في سيناء، الذي حاول تنفيذ عرض عسكري مشابه.
وأعلنت مواقع تابعة للتنظيم، أن مقاتلى داعش قتلوا جنديًا بريطانيًا من قوات المارينز وبدعى "كوستادينو ايريك سكارفيلد"، في معارك مع التنظيم، الاثنين الماضي، في مدينة الحسكة السورية، موضحة أنه كان يقاتل ضمن صفوف قوات البيشمركة الكردية، ويبلغ من العمر 25 عامًا.
