نشرت صحيفة التايمز، تحليلًا لديبرا هاينز، قالت فيه إن استعادة السيطرة على مسقط رأس الرئيس العراقي السابق "صدام حسين" تمثل شيء رمزي كبير بالنسبة للقوات العراقية.
وتحت عنوان "تكريت تمثل ثمنًا رمزيًا كبيرًا" قالت الكاتبة: إن القوات العراقية تحاول بشق الأنفس إعادة سيطرتها على بعض البلاد.
وتبعد تكريت عن العاصمة بغداد 80 ميلا، وتعد العاصمة الروحية لنظام صدام حسين البعثي حيث يعيش فيها العديد من ابناء عشيرته البو ناصر، كما أن هذه المدينة كانت آخر مدينة أساسية تسقط بيد القوات الأمريكية خلال غزوها البلاد في عام،2003
واشتهرت تكريت بقصورها الفخمة التي بناها صدام له ولعائلته.
وأضافت الكاتبة أن بعد الاحتلال الأمريكي تحولت القصور الفخمة التي بناها صدام حسين إلى قواعد عسكرية أمريكية مؤقتة، ثم تم تسليمها إلى القوات العراقية وساهمت قاعات السينما وغرف الإنترنت وقاعات التمارين الرياضية بالترفيه عن الجنود الامريكيين وقد سلمت هذه القصور إلى السلطات العراقية في عام 2013.
وعن وقوع تكريت في أيدي عناصر تنظيم الدولة الإسلامية المعروف إعلاميا بـ"داعش" قالت الكاتبة أن "عزة إبراهيم الدوري" الذي كان من اقرب المقربين لصدام حسين ساعد التنظيم كثيرا للسيطرة على مناطق عدة ومن بينها تكريت.
وتحت عنوان "تكريت تمثل ثمنًا رمزيًا كبيرًا" قالت الكاتبة: إن القوات العراقية تحاول بشق الأنفس إعادة سيطرتها على بعض البلاد.
وتبعد تكريت عن العاصمة بغداد 80 ميلا، وتعد العاصمة الروحية لنظام صدام حسين البعثي حيث يعيش فيها العديد من ابناء عشيرته البو ناصر، كما أن هذه المدينة كانت آخر مدينة أساسية تسقط بيد القوات الأمريكية خلال غزوها البلاد في عام،2003
واشتهرت تكريت بقصورها الفخمة التي بناها صدام له ولعائلته.
وأضافت الكاتبة أن بعد الاحتلال الأمريكي تحولت القصور الفخمة التي بناها صدام حسين إلى قواعد عسكرية أمريكية مؤقتة، ثم تم تسليمها إلى القوات العراقية وساهمت قاعات السينما وغرف الإنترنت وقاعات التمارين الرياضية بالترفيه عن الجنود الامريكيين وقد سلمت هذه القصور إلى السلطات العراقية في عام 2013.
وعن وقوع تكريت في أيدي عناصر تنظيم الدولة الإسلامية المعروف إعلاميا بـ"داعش" قالت الكاتبة أن "عزة إبراهيم الدوري" الذي كان من اقرب المقربين لصدام حسين ساعد التنظيم كثيرا للسيطرة على مناطق عدة ومن بينها تكريت.
