أحالت نيابة الهرم، اليوم الاثنين، واقعة شروع ضابط بالقوات المسلحة في قتل زوجته وزميلها، بعدما رآهما داخل شقته بمنطقة الهرم، للنيابة العسكرية لاستكمال التحقيقات.
تبين من التحقيقات أن الضابط المتهم أطلق النيران من سلاحه الميري صوب زوجته وزميلها، فأصاب الأولى بطلق ناري في القدم، بينما أصيب زميلها بمنطقة الفخذ، وجرى نقلهما بمعرفة الجيران إلى مستشفى الهرم العام، لتلقي العلاج اللازم.
كان اللواء كمال الدالى، مدير أمن الجيزة، تلقى بلاغًا من الأهالي بقيام أحد الأشخاص بإطلاق الرصاص على زوجته بمنطقة هضبة الأهرام، وانتقلت مباحث قسم شرطة الهرم إلى محل الواقعة، وتبين أن المتهم ضابط جيش يبلغ من العمر 36 عامًا عاد من عمله، واكتشف وجود زوجته مع شخص غريب داخل المنزل، تبين أنه زميل لها في العمل "26 عامًا"، ولم يشعر بنفسه إلا عندما أخرج سلاحه الميرى، وأطلق عليهما الرصاص من سلاحه الميرى، ما أسفر عن إصابة زوجته بطلقة نارية بقدمها، وعندما حاول زميلها الهرب طارده وأطلق الرصاص عليه فأصابه برصاصة في ساقه.
تم نقل المصابين إلى مستشفى الهرم العام، لتلقى العلاج اللازم، وتحفظ رجال المباحث على الضابط، وحرروا محضر بالواقعة وأحالوه إلى النيابة التي تولت التحقيق، وقررت التحفظ على سلاحه الميرى إلى أن أحالت النيابة التحقيقات في الواقعة للنيابة العسكرية.
تبين من التحقيقات أن الضابط المتهم أطلق النيران من سلاحه الميري صوب زوجته وزميلها، فأصاب الأولى بطلق ناري في القدم، بينما أصيب زميلها بمنطقة الفخذ، وجرى نقلهما بمعرفة الجيران إلى مستشفى الهرم العام، لتلقي العلاج اللازم.
كان اللواء كمال الدالى، مدير أمن الجيزة، تلقى بلاغًا من الأهالي بقيام أحد الأشخاص بإطلاق الرصاص على زوجته بمنطقة هضبة الأهرام، وانتقلت مباحث قسم شرطة الهرم إلى محل الواقعة، وتبين أن المتهم ضابط جيش يبلغ من العمر 36 عامًا عاد من عمله، واكتشف وجود زوجته مع شخص غريب داخل المنزل، تبين أنه زميل لها في العمل "26 عامًا"، ولم يشعر بنفسه إلا عندما أخرج سلاحه الميرى، وأطلق عليهما الرصاص من سلاحه الميرى، ما أسفر عن إصابة زوجته بطلقة نارية بقدمها، وعندما حاول زميلها الهرب طارده وأطلق الرصاص عليه فأصابه برصاصة في ساقه.
تم نقل المصابين إلى مستشفى الهرم العام، لتلقى العلاج اللازم، وتحفظ رجال المباحث على الضابط، وحرروا محضر بالواقعة وأحالوه إلى النيابة التي تولت التحقيق، وقررت التحفظ على سلاحه الميرى إلى أن أحالت النيابة التحقيقات في الواقعة للنيابة العسكرية.
