هاجم تنظيم الدولة الإسلامية داعش الإرهابي يوسف القرضاوي الداعية الإخواني وأبرز قيادات الجماعة الإرهابية بسبب موقفه من التنظيم وعدم تأييده لهدم آثار الموصل أو غيرها مما وصفها بالأصنام وهدمها موجها رسالة للقرضاوي قائلا فيها "هدم الأصنام والتماثيل من سنة النبي صلي الله عليه وسلم".
وكشف عبدالمجيد الهتاري أحد أبرز منظري تنظيم داعش الإرهابي عن قيام القرضاوي بالذهاب إلى "القاعدة" بأفغانستان وقت قيام التنظيم بإعلانه هدم تماثيل بوذا لمنعهم من هذا الأمر منكرا عليهم هدم الأوثان وتماثيل بوذا في أفغانستان مؤكدا أن القرضاوي يشارك في الحرب الإعلامية الدينية العالمية التي يقوم بها علماء السلاطين وعملاء الطواغيت التي يرأسها الإخوان والقرضاوي.
وأكد منظر التنظيم الإرهابي أن مشكلتهم ليست مع الديمقراطية فقط وإنما مع تعطيل تحكيم الكتاب والسنة وتحكيم مقررات العقول بدلا منهما كما فعلته الأشاعرة والمعتزلة والمرجئة والصوفية والتعصب المذهبي، مؤكدا أن الموروث العقدي من عبادة القبور والتمسح بأتربة الموتى جعل عامة الناس لا يحكمون كتاب الله وسنة نبيه مؤكدا أن الذي سيجعلهم يعودا إلى الإسلام الصحيح هو التخلص من الباطل المضاف إلى هذه الكتب والعقائد والمدارس.
وأضاف الهتاري أن أسعد لحظة يمر بها أعضاء التنظيم وقت قيام ما وصفهم بالمجاهدين وهم يهدمون قبرا أو يقتلون مرتدا ساحرا أو سابا لله أو لرسوله أو لدينه أو جاسوسا ينقل أخبار المسلمين إلى الكفار أو ينفذون حدا أو يبنون جسرا أو يصنعون سلاحًا.
وكشف عبدالمجيد الهتاري أحد أبرز منظري تنظيم داعش الإرهابي عن قيام القرضاوي بالذهاب إلى "القاعدة" بأفغانستان وقت قيام التنظيم بإعلانه هدم تماثيل بوذا لمنعهم من هذا الأمر منكرا عليهم هدم الأوثان وتماثيل بوذا في أفغانستان مؤكدا أن القرضاوي يشارك في الحرب الإعلامية الدينية العالمية التي يقوم بها علماء السلاطين وعملاء الطواغيت التي يرأسها الإخوان والقرضاوي.
وأكد منظر التنظيم الإرهابي أن مشكلتهم ليست مع الديمقراطية فقط وإنما مع تعطيل تحكيم الكتاب والسنة وتحكيم مقررات العقول بدلا منهما كما فعلته الأشاعرة والمعتزلة والمرجئة والصوفية والتعصب المذهبي، مؤكدا أن الموروث العقدي من عبادة القبور والتمسح بأتربة الموتى جعل عامة الناس لا يحكمون كتاب الله وسنة نبيه مؤكدا أن الذي سيجعلهم يعودا إلى الإسلام الصحيح هو التخلص من الباطل المضاف إلى هذه الكتب والعقائد والمدارس.
وأضاف الهتاري أن أسعد لحظة يمر بها أعضاء التنظيم وقت قيام ما وصفهم بالمجاهدين وهم يهدمون قبرا أو يقتلون مرتدا ساحرا أو سابا لله أو لرسوله أو لدينه أو جاسوسا ينقل أخبار المسلمين إلى الكفار أو ينفذون حدا أو يبنون جسرا أو يصنعون سلاحًا.