تمارس جماعة الإخوان إرهابها على مواطنى 5 قرى فى محافظة بنى سويف، حيث تنظم مسيراتها كل يوم جمعة، ومن يعترض من الأهالى يتلقى العقاب من العناصر الإرهابية، إما بإطلاق الرصاص عليه، أو حرق منزله، أو تفخيخ سياراته.
وتعتبر القرى الخمس: الميمون، بني حدير، بهبيش، بهبشين، باها، وصفط راشين، هي الأكثر فى عدد الإخوان، وتتميز عناصر الجماعة فيها بالعنف والتطرف، وتنتشر فى تلك القرى ظاهرة التكفير.
وأول هذه القرى، هى قرية الميمون التابعة لمركز الواسطى، شمال بنى سويف، والتى تقوم عناصر الإرهابية بالقرية بمسيرات يومية، وأقدمت على حرق 3 منازل بالقرية بسبب اعتراض أصحابها على تلك المسيرات، كما أطلقوا النار على ضابطين، وحرقوا مخزنا لأحد الأهالى بالقرية، كما حرقوا سيارة ضابط شرطة، وقطعوا الطريق، وأشعلوا النار فى قطار السكة الحديد. ولا زالت الجماعة الارهابية تمارس طغيانها على أهالى قرية الميمون حتى الآن.
القرية الثانية، هى قرية بنى حدير، التابعة لمركز الواسطى، والتى تسير عناصر الجماعة الإرهابية فيها على نهج إرهابيى الميمون، حيث تقوم بأعمال إرهابية خطيرة، كان آخرها مساء أمس السبت بزرع قنبلتين بشريط السكة الحديد.
أما القرية الثالثة فهى قرية بهبشين، والمعروفة إعلامياً بدلجا بنى سويف، والتي تتبع مركز ناصر، وتمارس الجماعة الإرهابية هناك عملية ممنهجة لحرق المحولات الكهربائية، وقطع الطريق، رغم القبض على 4 من قياداتها بالقرية، هم: شعبان محمد محمود وشهرته شعبان الأباصيرى، وهو مسئول شعبة بهبشين، محمد سيد عبدالفتاح مسئول الأشبال بالشعبة، ووحيد عامر، المسئول عن البث للقنوات الإخوانية، محمد شاكر، القيادى الإخوانى المعروف بالقرية.
فيما تأتي القرية الرابعة، وهى قرية باها، التابعة لمركز بنى سويف، وتفع فى الغرب منه، وتقوم عناصر جماعة الإخوان الإرهابية بالحشد للمسيرات فى بندر بنى سويف، ونقل عناصرها من باها إلى البندر، وتم القبض على أبرز قيادات الإخوان بالقرية، وهو وائل مصطفى، وقد أفرج عنه مؤخرًا.
أما القرية الخامسة فهى قرية صفط راشين، التابعة لمركز ببا، وتقوم عناصر الإرهابية بالقرية بتنظيم مسيرات شبه يومية، وتهاجم المسيرات الأوقاف والأزهر، خاصة أن وزير الأوقاف محمد مختار جمعة، من صفط راشين، كما تقوم العناصر الإرهابية بالقرية، بالانتقال والتظاهر فى مدينة ببا.
وتعتبر القرى الخمس: الميمون، بني حدير، بهبيش، بهبشين، باها، وصفط راشين، هي الأكثر فى عدد الإخوان، وتتميز عناصر الجماعة فيها بالعنف والتطرف، وتنتشر فى تلك القرى ظاهرة التكفير.
وأول هذه القرى، هى قرية الميمون التابعة لمركز الواسطى، شمال بنى سويف، والتى تقوم عناصر الإرهابية بالقرية بمسيرات يومية، وأقدمت على حرق 3 منازل بالقرية بسبب اعتراض أصحابها على تلك المسيرات، كما أطلقوا النار على ضابطين، وحرقوا مخزنا لأحد الأهالى بالقرية، كما حرقوا سيارة ضابط شرطة، وقطعوا الطريق، وأشعلوا النار فى قطار السكة الحديد. ولا زالت الجماعة الارهابية تمارس طغيانها على أهالى قرية الميمون حتى الآن.
القرية الثانية، هى قرية بنى حدير، التابعة لمركز الواسطى، والتى تسير عناصر الجماعة الإرهابية فيها على نهج إرهابيى الميمون، حيث تقوم بأعمال إرهابية خطيرة، كان آخرها مساء أمس السبت بزرع قنبلتين بشريط السكة الحديد.
أما القرية الثالثة فهى قرية بهبشين، والمعروفة إعلامياً بدلجا بنى سويف، والتي تتبع مركز ناصر، وتمارس الجماعة الإرهابية هناك عملية ممنهجة لحرق المحولات الكهربائية، وقطع الطريق، رغم القبض على 4 من قياداتها بالقرية، هم: شعبان محمد محمود وشهرته شعبان الأباصيرى، وهو مسئول شعبة بهبشين، محمد سيد عبدالفتاح مسئول الأشبال بالشعبة، ووحيد عامر، المسئول عن البث للقنوات الإخوانية، محمد شاكر، القيادى الإخوانى المعروف بالقرية.
فيما تأتي القرية الرابعة، وهى قرية باها، التابعة لمركز بنى سويف، وتفع فى الغرب منه، وتقوم عناصر جماعة الإخوان الإرهابية بالحشد للمسيرات فى بندر بنى سويف، ونقل عناصرها من باها إلى البندر، وتم القبض على أبرز قيادات الإخوان بالقرية، وهو وائل مصطفى، وقد أفرج عنه مؤخرًا.
أما القرية الخامسة فهى قرية صفط راشين، التابعة لمركز ببا، وتقوم عناصر الإرهابية بالقرية بتنظيم مسيرات شبه يومية، وتهاجم المسيرات الأوقاف والأزهر، خاصة أن وزير الأوقاف محمد مختار جمعة، من صفط راشين، كما تقوم العناصر الإرهابية بالقرية، بالانتقال والتظاهر فى مدينة ببا.
