أكد الفنان الكبير علي حميدة، أن نقابة المهن الموسيقية لا تخضع خلال الوقت الحالي لأي إدارة أو رقابة، وأن هناك عددا كبيرا من أعضاء مجلس الإدارة هم من يديرونها خلال الفترة الحالية.
وقال علي حميدة:" أصبت منذ فترة بفيروس سي، وقمت بصرف مبالغ طائلة على العلاج من مالي الخاص وصلت إلى ما يقرب من 100 ألف جنيه، ولم أطلب من النقابة أن تتحمل أي شيء من تكاليف العلاج سوي مبلغ 6 آلاف جنيه فقط وهو مبلغ خاص ببعض التحاليل والإشاعات التي أجريتها مؤخرا".
ولفت حميدة إلى أنه لا يعرف من يدير النقابة في الوقت الحالي ومن يتحكم في زمام الأمور وكيف يمكن له أن يحصل علي حقه الطبيعي مثلما يحصل عليه غيره من أشخاص مجهولين، لم يقدموا أي شيء للفن خلال السنوات الطويلة الماضية.