أعلنت مديرية أمن الشرقية، حالة الاستنفار القصوى، بجميع المنشآت الشرطية، وميادين المحافظة، استعدادا لمواجهة أي أعمال شغب أو عنف من قبل عناصر جماعة الإخوان الإرهابية، بعد الأعمال التخريبية التي شهدتها المحافظة منذ يوم 25 يناير، وإقبال أنصار الجماعة على حرق عدد من محولات الكهرباء، والانفجارات صباح اليوم، ضمن دعواتهم للنزول والحشد لذكرى يوم "جمعة الغضب".
وأكد اللواء سامح الكيلاني، مدير أمن الشرقية، أنه تم تعزيز كل الخدمات الأمنية أمام الكنائس، والمستشفيات، وديوان عام المحافظة، والجامعة، والبنوك، والأماكن الحيوية في مختلف مراكز المحافظة، مشيرًا إلى أنه لن يُسمح لأحد بالخروج عن القانون.
وأضاف الكيلاني، في تصريحات له، اليوم الأربعاء، أنه تم رفع درجة الاستعداد بمختلف الإدارات الأمنية التابعة للمحافظة، وإعطاء التعليمات بمنع تواجد أية سيارات في محيط الأماكن العامة، والمستشفيات، وديوان عام المحافظة، والبنوك، ودور العبادة، موضحًا أنه تم الدفع بقوات الانتشار السريع، لإحباط أي تجمع.
وقال مدير الأمن إن هناك تنسيقًا كاملًا بين قوات الجيش والشرطة بالشرقية، لتأمين المواطنين والمنشآت، حيث أغلقت قوات الأمن الشوارع المحيطة بمديرية الأمن، والمراكز الشرطية، علاوة على وجود كمائن ثابتة ومتحركة، لفرض الحالة الأمنية، خاصة على الطرق العامة والرئيسية.
ويشهد محيط السجن العمومي، حالة من الاستنفار الأمني، وتم نشر القوات بمحيطه، بعد تعزيزها ودعمها بمدرعات من القوات المسلحة، وانتشر خبراء المفرقعات في محيط هذه الأماكن، لفحص أي أجسام غريبة.
وأكد اللواء سامح الكيلاني، مدير أمن الشرقية، أنه تم تعزيز كل الخدمات الأمنية أمام الكنائس، والمستشفيات، وديوان عام المحافظة، والجامعة، والبنوك، والأماكن الحيوية في مختلف مراكز المحافظة، مشيرًا إلى أنه لن يُسمح لأحد بالخروج عن القانون.
وأضاف الكيلاني، في تصريحات له، اليوم الأربعاء، أنه تم رفع درجة الاستعداد بمختلف الإدارات الأمنية التابعة للمحافظة، وإعطاء التعليمات بمنع تواجد أية سيارات في محيط الأماكن العامة، والمستشفيات، وديوان عام المحافظة، والبنوك، ودور العبادة، موضحًا أنه تم الدفع بقوات الانتشار السريع، لإحباط أي تجمع.
وقال مدير الأمن إن هناك تنسيقًا كاملًا بين قوات الجيش والشرطة بالشرقية، لتأمين المواطنين والمنشآت، حيث أغلقت قوات الأمن الشوارع المحيطة بمديرية الأمن، والمراكز الشرطية، علاوة على وجود كمائن ثابتة ومتحركة، لفرض الحالة الأمنية، خاصة على الطرق العامة والرئيسية.
ويشهد محيط السجن العمومي، حالة من الاستنفار الأمني، وتم نشر القوات بمحيطه، بعد تعزيزها ودعمها بمدرعات من القوات المسلحة، وانتشر خبراء المفرقعات في محيط هذه الأماكن، لفحص أي أجسام غريبة.
