كشفت دراسة طبية حديثة أجراها الباحثون في الأكاديمية الأمريكية لطب الأذن والحنجرة، إن استخدام المورفين لعلاج الألم بعد العمليات الجراحية للأطفال المتمثلة في إزالة اللوزتين، يمكن أن تؤدي إلى مشاكل في الجهاز التنفسي ويحتمل أن تكون مهددة للحياة.
ووفقا لما نشره موقع ميديكال نيوز توداي، اليوم، قالت الدراسة: إن العديد من مراكز العلاج لجأت لوصف المورفين كأحد الأشكال البديلة لتخفيف الألم، بعد العمليات الجراحية، رغم شدة الآثار الجانبية لاستخدامه، رغم وجود بديل أمن وفعال له وهو الإيبوبروفين
وطالبت الدراسة الأطباء بإعادة تقييم نظام المعالجة ما بعد استئصال اللوزتين، نظرا للآثار جانبية غير متوقعة التي تصيب الجهاز التنفسي من المورفين، وينبغي وقف استخدامه كعلاج الخط الأول مع بجرعاته الحالية للمرضى الذين أجروا استئصال اللوزتين".
وقال الباحث المشارك في الدراسة الدكتور دورون سومر: إن استئصال اللوزتين يستخدم لعلاج حالات توقف التنفس، أثناء النوم في مرحلة الطفولة، إلا أن 80٪ من استئصال اللوزتين يتم حاليا لأسباب أخرى غير مشاكل النوم.
ووفقا لما نشره موقع ميديكال نيوز توداي، اليوم، قالت الدراسة: إن العديد من مراكز العلاج لجأت لوصف المورفين كأحد الأشكال البديلة لتخفيف الألم، بعد العمليات الجراحية، رغم شدة الآثار الجانبية لاستخدامه، رغم وجود بديل أمن وفعال له وهو الإيبوبروفين
وطالبت الدراسة الأطباء بإعادة تقييم نظام المعالجة ما بعد استئصال اللوزتين، نظرا للآثار جانبية غير متوقعة التي تصيب الجهاز التنفسي من المورفين، وينبغي وقف استخدامه كعلاج الخط الأول مع بجرعاته الحالية للمرضى الذين أجروا استئصال اللوزتين".
وقال الباحث المشارك في الدراسة الدكتور دورون سومر: إن استئصال اللوزتين يستخدم لعلاج حالات توقف التنفس، أثناء النوم في مرحلة الطفولة، إلا أن 80٪ من استئصال اللوزتين يتم حاليا لأسباب أخرى غير مشاكل النوم.