اعتبر الخبير الأمني العراقي أحمد الشريفي العمليات الجارية حاليّا في محافظة ديالي ثم باتجاه محافظة صلاح الدين تستهدف عزل وتطويق تنظيم "داعش" الإرهابي المسلح، تمهيدّا لعملية كبرى في الموصل؛ نظرا لتقدم قوات البيشمركة في المناطق الشمالية، مؤكدّا أن العملية الكبرى لتحرير الموصل باتت قاب قوسين أو أدنى.
وأضاف الشريفي في سياق مقابلة مع قناة الغد العربي الإخبارية، اليوم الإثنين، أن تحرير ديالي باتجاه صلاح الدين يعد تمهيدّا لفرض طوق وحصار تنظيم داعش الإرهابي المسلح، منوها إلى أن كل الاستعدادات للمعركة الفاصلة في الموصل قد اكتملت.
وفيما يتعلق بالوضع في محافظة الأنبار قال: " إن الوضع في الأنبار مختلف بسبب الدور الذي تقوم به العشائر في مطاردة "داعش " والذي يغني عن عمليات العزل والتطويق"، واصفّا الوضع في الأنبار بأنه مطمئن.
وأوضح أن الموصل هي مجتمع مدني ومن الممكن إخضاعه لسيطرة التنظيم "داعش" وذلك على العكس من الأنبار باعتبار أنها مجتمع عشائري متماسك.. ولديه القدرة العالية للتصدي لداعش.
واختتم الخبير الأمني العراقي المقابلة لافتا إلى أنه تم الاستعانة بطائرة مقاتلة من طراز " آي 10 " التي تتمتع بتقنية قتالية عالية لمواجهة التنظيم الإرهابي، مشيرّا إلى أن دخول هذا النوع من الطائرات المقاتلة مسرح العمليات كان بمبادرة من التحالف الدولي.
وأضاف الشريفي في سياق مقابلة مع قناة الغد العربي الإخبارية، اليوم الإثنين، أن تحرير ديالي باتجاه صلاح الدين يعد تمهيدّا لفرض طوق وحصار تنظيم داعش الإرهابي المسلح، منوها إلى أن كل الاستعدادات للمعركة الفاصلة في الموصل قد اكتملت.
وفيما يتعلق بالوضع في محافظة الأنبار قال: " إن الوضع في الأنبار مختلف بسبب الدور الذي تقوم به العشائر في مطاردة "داعش " والذي يغني عن عمليات العزل والتطويق"، واصفّا الوضع في الأنبار بأنه مطمئن.
وأوضح أن الموصل هي مجتمع مدني ومن الممكن إخضاعه لسيطرة التنظيم "داعش" وذلك على العكس من الأنبار باعتبار أنها مجتمع عشائري متماسك.. ولديه القدرة العالية للتصدي لداعش.
واختتم الخبير الأمني العراقي المقابلة لافتا إلى أنه تم الاستعانة بطائرة مقاتلة من طراز " آي 10 " التي تتمتع بتقنية قتالية عالية لمواجهة التنظيم الإرهابي، مشيرّا إلى أن دخول هذا النوع من الطائرات المقاتلة مسرح العمليات كان بمبادرة من التحالف الدولي.
