استقبل وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس، اليوم الإثنين، جثمان السائح الفرنسي هيرفيه جوردال الذي قتل على يد مجموعة "جند الخلافة في أرض الجزائر" بولاية تيزى أوزو، أواخر شهر سبتمبر الماضي.
ووصل الجثمان بمطار "رواسي شارل دو جول" على متن رحلة للخطوط الجوية الفرنسية، قادمة من الجزائر، داخل تابوت مغطى بعلم فرنسا، ثم أقيمت مراسم نقل الجثمان بعيدّا عن الصحفيين بحضور أسرة هيرفيه جورديل وفابيوس وكريستيان أستروزي النائب اليميني الممثل للمنطقة التي ينحدر منها جوردال وهي" الألب ماريتيم".
وغادرت عائلة جوردال المطار دون الإدلاء بأي تصريحات وتم نقل الجثمان إلى معهد الطب الشرعي لباريس، وكان سفير فرنسا بالجزائر برنار إيمي قد صرح بأنه أجريت مراسم تأبين بمطار هوارى بومدين الدولي قبل ترحيل الجثمان، مشيدا بالمجهودات التي قامت بها السلطات الجزائرية للعثور على الجثة، وملاحقة مرتكبي تلك الجريمة.
وكان جوردال (٥٥ عامّا) وهو متسلق جبال قد اختطف من قبل مجموعة إرهابية يوم ٢١ سبتمبر ٢٠١٤ بالقرب من قرية آيتوابان ببلدية أقبيل (تيزى أوزو)، حيث كان على متن سيارة رفقة أصدقاء جزائريين تم إطلاق سراحهم في حين تم الإبقاء عليه واقتياده إلى جهة مجهولة قبل ذبحه يوم ٢٤ سبتمبر.
ووصل الجثمان بمطار "رواسي شارل دو جول" على متن رحلة للخطوط الجوية الفرنسية، قادمة من الجزائر، داخل تابوت مغطى بعلم فرنسا، ثم أقيمت مراسم نقل الجثمان بعيدّا عن الصحفيين بحضور أسرة هيرفيه جورديل وفابيوس وكريستيان أستروزي النائب اليميني الممثل للمنطقة التي ينحدر منها جوردال وهي" الألب ماريتيم".
وغادرت عائلة جوردال المطار دون الإدلاء بأي تصريحات وتم نقل الجثمان إلى معهد الطب الشرعي لباريس، وكان سفير فرنسا بالجزائر برنار إيمي قد صرح بأنه أجريت مراسم تأبين بمطار هوارى بومدين الدولي قبل ترحيل الجثمان، مشيدا بالمجهودات التي قامت بها السلطات الجزائرية للعثور على الجثة، وملاحقة مرتكبي تلك الجريمة.
وكان جوردال (٥٥ عامّا) وهو متسلق جبال قد اختطف من قبل مجموعة إرهابية يوم ٢١ سبتمبر ٢٠١٤ بالقرب من قرية آيتوابان ببلدية أقبيل (تيزى أوزو)، حيث كان على متن سيارة رفقة أصدقاء جزائريين تم إطلاق سراحهم في حين تم الإبقاء عليه واقتياده إلى جهة مجهولة قبل ذبحه يوم ٢٤ سبتمبر.