اتهم الدكتور محمد السيد إسماعيل، رئيس المركز الإسلامي لعلماء من أجل الصحوة، القوى الثورية والمؤسسات الإسلامية الموجودة داخل مصر وخارجها، وعلى رأسها الأزهر الشريف، والأحزاب السياسية، التي لم تتبرأ من أحداث العنف التي شهدتها مصر أمس، في الذكرى الرابعة لثورة 25 يناير، بأنها تعتبر مشاركة فيه. -بحسب قوله.
وشدد إسماعيل، في بيان له، اليوم الإثنين، على أن الدولة من واجبها الحفاظ على أمن المواطنين، وهذه مسئولية رئيسية للرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، وسيحاسب عليها، مبينًا أن الدولة عليها ألا تهتم بأي شيء إلا بالحفاظ على الوطن والمواطن.
وأضاف أن جماعة الإخوان الإرهابية، انتحرت سياسيًا، ومجتمعيًا، ودعويًا، وأن عليها أن تمتنع أيضًا عن العمل الدعوي، الذي أفرز جهلة يحفظون ولا يفهمون، مؤكدًا أن الشعب المصري فهم الجماعة، وعرف تجارتها الباطلة.
وقال للإخوان: "في أعناقكم كل قطرة دماء سالت على هذه الأرض الطيبة، وسينتصر الشعب والوطن، فلا يمكن لجماعة أيًا كانت أن تنتصر، وهي على باطل ضد جيش وطني".
وشدد إسماعيل، في بيان له، اليوم الإثنين، على أن الدولة من واجبها الحفاظ على أمن المواطنين، وهذه مسئولية رئيسية للرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، وسيحاسب عليها، مبينًا أن الدولة عليها ألا تهتم بأي شيء إلا بالحفاظ على الوطن والمواطن.
وأضاف أن جماعة الإخوان الإرهابية، انتحرت سياسيًا، ومجتمعيًا، ودعويًا، وأن عليها أن تمتنع أيضًا عن العمل الدعوي، الذي أفرز جهلة يحفظون ولا يفهمون، مؤكدًا أن الشعب المصري فهم الجماعة، وعرف تجارتها الباطلة.
وقال للإخوان: "في أعناقكم كل قطرة دماء سالت على هذه الأرض الطيبة، وسينتصر الشعب والوطن، فلا يمكن لجماعة أيًا كانت أن تنتصر، وهي على باطل ضد جيش وطني".