يعقد بالقاهرة فى الثامن والعشرين من شهر أبريل القادم، المؤتمر الإفريقى للتمكين الاقتصادى للمرأة الإفريقية، فى إطار تبنى الموضوع الرئيسى الذى تنطلق به القمة مع بدء اجتماعاتها فى أديس أبابا وهو " عام 2015 عام تمكين المرأة والنهوض بها نحو أجندة 2063 لإفريقيا".
صرحت بذلك الدكتورة أمانى عصفور، رئيس مجلس أعمال الكوميسا، ممثل مصر فى المجلس الاقتصادى الثقافى الاجتماعى للاتحاد الإفريقى، رئيس تحالف تمكين المرأة الإفريقية.
وأضافت أن مؤتمر القاهرة تشارك فيه العديد من المنظمات والهيئات والجمعيات الدولية المعنية بحقوق المرأة ومن بينها مفوضية الاتحاد الإفريقى والمفوضية الاقتصادية للأمم المتحدة وهيئة الأمم المتحدة للمرأة وجمعيات سيدات الأعمال والمهن بالقارة الإفريقية والاتحاد العالمى لسيدات الأعمال.
وقالت في بيان الاثنين، إن المؤتمر يركز على التمكين الاقتصادى للمرأة الإفريقية وفق أجندة القارة الإفريقية حتى عام 2063 والتى تهدف لانتقال القارة الإفريقية نحو التحرر الاقتصادى خلال الخمسين عام المقبلة اعتبارا من عام 2013 والذى شهد الاحتفالات بمرور خمسين عام على تأسيس منظمة الوحدة الإفريقية.
وأضافت أنه وفيما كان تركيز إفريقيا خلال الخمسين عام الأولى من تأسيس منظمة الوحدة على حركات التحرر الوطنى والتخلص من الاستعمار فإن أجندة إفريقيا للخمسين عام من 2013 حتى 2063 سوف تركز على التحرر الاقتصادى والتنمية من خلال محاور عديدة، بينها الاستثمار فى البشر وتحويل المواد الخام الإفريقية لمنتجات نهائية يتم تصديرها بدلا من استيرادها والبحث العلمى والتكنولوجيا والمشروعات الصغيرة والمتوسطة، وهو ما يتطلب تمكين المرأة الإفريقية اقتصاديا للإسهام بقوة فى نهضة القارة.
صرحت بذلك الدكتورة أمانى عصفور، رئيس مجلس أعمال الكوميسا، ممثل مصر فى المجلس الاقتصادى الثقافى الاجتماعى للاتحاد الإفريقى، رئيس تحالف تمكين المرأة الإفريقية.
وأضافت أن مؤتمر القاهرة تشارك فيه العديد من المنظمات والهيئات والجمعيات الدولية المعنية بحقوق المرأة ومن بينها مفوضية الاتحاد الإفريقى والمفوضية الاقتصادية للأمم المتحدة وهيئة الأمم المتحدة للمرأة وجمعيات سيدات الأعمال والمهن بالقارة الإفريقية والاتحاد العالمى لسيدات الأعمال.
وقالت في بيان الاثنين، إن المؤتمر يركز على التمكين الاقتصادى للمرأة الإفريقية وفق أجندة القارة الإفريقية حتى عام 2063 والتى تهدف لانتقال القارة الإفريقية نحو التحرر الاقتصادى خلال الخمسين عام المقبلة اعتبارا من عام 2013 والذى شهد الاحتفالات بمرور خمسين عام على تأسيس منظمة الوحدة الإفريقية.
وأضافت أنه وفيما كان تركيز إفريقيا خلال الخمسين عام الأولى من تأسيس منظمة الوحدة على حركات التحرر الوطنى والتخلص من الاستعمار فإن أجندة إفريقيا للخمسين عام من 2013 حتى 2063 سوف تركز على التحرر الاقتصادى والتنمية من خلال محاور عديدة، بينها الاستثمار فى البشر وتحويل المواد الخام الإفريقية لمنتجات نهائية يتم تصديرها بدلا من استيرادها والبحث العلمى والتكنولوجيا والمشروعات الصغيرة والمتوسطة، وهو ما يتطلب تمكين المرأة الإفريقية اقتصاديا للإسهام بقوة فى نهضة القارة.
