ازدادت حيرة مجموعة من الباحثين في الآونة الأخيرة مع مواصلة ناقوس كهربائي بأحد معامل جامعة أوكسفورد البريطانية العمل، إذ إنه يعتمد على بطارية واحدة منذ عام 1840.
ووفقا لموقع "موذربورد فايس" فإن بعض الباحثين يعتقدون بعمل الناقوس منذ 175 عامًا على الأقل بدون توقف، أي ما يعادل 10 مليارات حركة، فيما تعتقد الجامعة أن الناقوس بدأ العمل قبل هذا التاريخ بـ 15 عامًا.
ويطالب بعض الباحثين في الجامعة بالعمل على استكشاف السر وراء الجهد العالي لهذه البطارية منخفضة التردد، ولكن يخشى أغلبيتهم تخريب هذه التجربة العملية غير المقصودة، حيث يتطلعون بشغف أكبر لمعرفة متى سيتوقف الناقوس عن العمل.
وتعتمد البطارية الجافة للناقوس، الموجود بمعمل كلاريندون، على مفهوم "الكومة الجافة"، حيث جرى تصميمها على يد العالم الإيطالي جوزيبي زامبوني عام 1812، وهي التي تمثل أحد النماذج الأولى للبطاريات الكهربائية الجافة.
وبالرغم من استمرار البطارية في العمل لقرنين تقريبًا، إلا أن الجهد الكهربي الذي توفره حاليًا منخفض للغاية، إذ لا يمكن سماع صوت الناقوس بالأذن البشرية، حيث يكفي لتحريك لسان الناقوس بين الجرسين بدون إحداث صوت مسموع.
يذكر أن موسوعة غينيس للأرقام القياسية تصنف البطارية باعتبارها "الأكثر قدرة في العالم".
ووفقا لموقع "موذربورد فايس" فإن بعض الباحثين يعتقدون بعمل الناقوس منذ 175 عامًا على الأقل بدون توقف، أي ما يعادل 10 مليارات حركة، فيما تعتقد الجامعة أن الناقوس بدأ العمل قبل هذا التاريخ بـ 15 عامًا.
ويطالب بعض الباحثين في الجامعة بالعمل على استكشاف السر وراء الجهد العالي لهذه البطارية منخفضة التردد، ولكن يخشى أغلبيتهم تخريب هذه التجربة العملية غير المقصودة، حيث يتطلعون بشغف أكبر لمعرفة متى سيتوقف الناقوس عن العمل.
وتعتمد البطارية الجافة للناقوس، الموجود بمعمل كلاريندون، على مفهوم "الكومة الجافة"، حيث جرى تصميمها على يد العالم الإيطالي جوزيبي زامبوني عام 1812، وهي التي تمثل أحد النماذج الأولى للبطاريات الكهربائية الجافة.
وبالرغم من استمرار البطارية في العمل لقرنين تقريبًا، إلا أن الجهد الكهربي الذي توفره حاليًا منخفض للغاية، إذ لا يمكن سماع صوت الناقوس بالأذن البشرية، حيث يكفي لتحريك لسان الناقوس بين الجرسين بدون إحداث صوت مسموع.
يذكر أن موسوعة غينيس للأرقام القياسية تصنف البطارية باعتبارها "الأكثر قدرة في العالم".