من بين الأسماء التي تطرح لقيادة التحالفات الانتخابية، يبرز اسم الدكتور عبد الجليل مصطفى، المنسق العام للجمعية الوطنية للتغيير، كإحدى الشخصيات الوطنية التي تحظى باحترام وتأييد الجميع ولديه رغبة حقيقية للتقريب بين القوائم من خلال قائمة "صحوة مصر" التي يسعى لتشكيلها، حيث استطاع في فترة وجيزة أن يلم شمل عدد كبير من القوى السياسية لقائمة "صحوة مصر"، التي يقودها لخوض الانتخابات من خلال قائمة وطنية موحدة تضم كل القوى السياسية.
يتميز عبد الجليل مصطفى عن باقي منافسيه، وعلى رأسهم الدكتور كمال الجنزوري رئيس الوزراء الأسبق والدكتور السيد البدوي رئيس حزب الوفد، في أنه يعمل في صمت ويحمل على عاتقه محاولات التقريب بين القوائم المختلفة من خلال قائمة وطنية، حيث شارك في اجتماع الأحزاب بمقر حزب الوفد تلبية لدعوة التوافق بين الأحزاب، مؤكدا أن قائمة صحوة مصر تعتبر قائمة وطنية تتسع لكل الأحزاب والقوى السياسية.
ورغم أن قائمة صحوة مصر قاربت على الانتهاء من اعداد قوائمها، حيث وصل عدد المرشحين لـ1100 مرشح، تم فرز 960 امسًا لحين الانتهاء من الشكل النهائي للقائمة، إلا أن "صحوة مصر" أكدت في بيان لها، أنها تثمن أي جهود تصب في خانة توحيد الصف الوطنى وإعلاء المصلحة القومية على المنفعة الحزبية.
وأضافت قائلة: "نسعى لذلك منذ شهور طويلة، ولذلك نرحب بأى أطراف تريد التنسيق معنا في هذا الشأن، والانضمام إلينا على أرضية المعايير الوطنية التي تم الاتفاق عليها التي لا يوجد أي طرف وطنى قد يرفضها أو يتفاوض لتقليل سقفها".
يتميز عبد الجليل مصطفى عن باقي منافسيه، وعلى رأسهم الدكتور كمال الجنزوري رئيس الوزراء الأسبق والدكتور السيد البدوي رئيس حزب الوفد، في أنه يعمل في صمت ويحمل على عاتقه محاولات التقريب بين القوائم المختلفة من خلال قائمة وطنية، حيث شارك في اجتماع الأحزاب بمقر حزب الوفد تلبية لدعوة التوافق بين الأحزاب، مؤكدا أن قائمة صحوة مصر تعتبر قائمة وطنية تتسع لكل الأحزاب والقوى السياسية.
ورغم أن قائمة صحوة مصر قاربت على الانتهاء من اعداد قوائمها، حيث وصل عدد المرشحين لـ1100 مرشح، تم فرز 960 امسًا لحين الانتهاء من الشكل النهائي للقائمة، إلا أن "صحوة مصر" أكدت في بيان لها، أنها تثمن أي جهود تصب في خانة توحيد الصف الوطنى وإعلاء المصلحة القومية على المنفعة الحزبية.
وأضافت قائلة: "نسعى لذلك منذ شهور طويلة، ولذلك نرحب بأى أطراف تريد التنسيق معنا في هذا الشأن، والانضمام إلينا على أرضية المعايير الوطنية التي تم الاتفاق عليها التي لا يوجد أي طرف وطنى قد يرفضها أو يتفاوض لتقليل سقفها".
