عندما يفكر الشاب فى الزواج، وحينما يبدأ أول خطوات الارتباط، وفور موافقة أهل الفتاة على الشاب، هنا يتحرك إلى تأمين نفسه وخطيبته، ومواجهة السحر المنتظر من الكارهين، فيذهب إلى شيخ، يقوم بعمل تحويطة له، وأخرى لخطيبته.
والتحويطة، يقوم الشيخ بعملها باسم الشاب ووالداته، وكذلك بالنسبة للفتاة، ويتقاضى مقابل مادى عقب عملها.
ويشاع أن التحويطة، تفشل أى عمل مدبر أو سحر، لإفشال عملية الإرتباط الجديدة، كما أن التحويطة تفشل عملية الرباط، ويزعم الناس أيضاً - خاصة فى الريف - أن هناك سحر يمنع إتمام عملية الزفاف يوم الدخلة، ولكن التحويطة هى أشد ما يواجه الرباط.
ليست التحويطة، هى العادة الوحيدة والفريدة فى الريف، بل هناك يوم كتب الكتاب، أى العقد والإشهار، وينصح الكبار من الاهالى بأن يلبس العريس الفلنة الداخلية مقلوبة، حتى تفشل أى عمل أو سحر، خاصة السحر الأسود، وعقب إنتهاء العقد يعاود لبس الفلنة على وضعها الطبيعى.
وقبل أن يدخل العريس وعروسته، بيت الزوجية، تقوم أم العريس أو شقيقته أو عمته أو خالته، برش الملح الحصى على جميع الحاضرين، ثم إزابة كمية من الملح بالماء ورشها على عتبة المنزل، حتى تمشى عليها العروسة والعريس، منعا لأى سوء كما يردد أهالى الريف.
ولكن هناك عادة غريبة يتمسك بها البعض، وهى تنتشر فى العزب والنجوع وقليل من القرى، وهى أن يتم وضع جزء من شبكة صياد، أو أى شئ به كثير من العقد، أسفل سرير العروسين، حتى يحمى العروسين من السحر والعمل، ومواجهة أى سحر أو عمل لهما بالكره والطلاق.
وإذا تعرض العروسين لأى مكروه أو مشاكل فى شهر العسل، فإنهم يلجئون لأحد المشايخ، ظناً من الأهل أن السحر هو سبب المشاكل.
والتحويطة، يقوم الشيخ بعملها باسم الشاب ووالداته، وكذلك بالنسبة للفتاة، ويتقاضى مقابل مادى عقب عملها.
ويشاع أن التحويطة، تفشل أى عمل مدبر أو سحر، لإفشال عملية الإرتباط الجديدة، كما أن التحويطة تفشل عملية الرباط، ويزعم الناس أيضاً - خاصة فى الريف - أن هناك سحر يمنع إتمام عملية الزفاف يوم الدخلة، ولكن التحويطة هى أشد ما يواجه الرباط.
ليست التحويطة، هى العادة الوحيدة والفريدة فى الريف، بل هناك يوم كتب الكتاب، أى العقد والإشهار، وينصح الكبار من الاهالى بأن يلبس العريس الفلنة الداخلية مقلوبة، حتى تفشل أى عمل أو سحر، خاصة السحر الأسود، وعقب إنتهاء العقد يعاود لبس الفلنة على وضعها الطبيعى.
وقبل أن يدخل العريس وعروسته، بيت الزوجية، تقوم أم العريس أو شقيقته أو عمته أو خالته، برش الملح الحصى على جميع الحاضرين، ثم إزابة كمية من الملح بالماء ورشها على عتبة المنزل، حتى تمشى عليها العروسة والعريس، منعا لأى سوء كما يردد أهالى الريف.
ولكن هناك عادة غريبة يتمسك بها البعض، وهى تنتشر فى العزب والنجوع وقليل من القرى، وهى أن يتم وضع جزء من شبكة صياد، أو أى شئ به كثير من العقد، أسفل سرير العروسين، حتى يحمى العروسين من السحر والعمل، ومواجهة أى سحر أو عمل لهما بالكره والطلاق.
وإذا تعرض العروسين لأى مكروه أو مشاكل فى شهر العسل، فإنهم يلجئون لأحد المشايخ، ظناً من الأهل أن السحر هو سبب المشاكل.
