الخميس 16 مايو 2024
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي

كدبتين وبس.. عن الرجل "المستعجل" بسلامته وسط "النسوان"

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news
في لحظة “,”تسول معتادة“,” لم تنطل على امرأة “,”كهينة“,” مثل ميركل، حاول زعيمنا القائد “,”محمد مرسي“,” الشهير بــ “,”شرارة“,” والذي يقال أنه جاء بانتخابات حرة نزيهة، كان سيادته قد فرح فيها بـ “,”الكام مليون صوت“,” من بتوع الــ 8 جنيهات، ثمن “,”زجاجة زيت تموين، وكيلو سكر الأسرة“,” والذي ظن “,”غباءً“,” أنه رئيس بجد، أن يثبت للعالم كله، وأمام كاميرات الدنيا، أن البيه “,”مش فاضي لرغي النسوان“,” وهو ما جعله، وهو رئيس دولة كبرى مثل مصر، ينظر في ساعته، بينما الست مستشارة ألمانيا تتحدث ولسان حالها كان يقول: “,”رضينا بالهم“,”، بينما كان قائدنا “,”المستعجل“,” يدندن، في بلاهة، ليست جديدة عليه: “,”امتى هتخلص بنت المركوب“,”.
السؤال الذي طرح نفسه بقوة، بعيدًا عن سوء فهم “,”البعيد“,” لبروتوكولات الرئاسة التي لم يكن يحلم يومًا أن يمر أمام قصورها، هو ورجال جماعته المعجونة بالكذب.. ما الأمر الهام الذي يجعل رئيس دولة كبرى، في سابقة- ستحسب لتاريخه الوطني بالتأكيد- أن ينظر لساعته “,”بقرف شديد“,”.
•هل كان يعلم السيد الزعيم أن الحاجة “,”نجلاء“,”، بينما كان جالسًا مع الست “,”البجحة“,” التي قالت له “,”انت كذاب في أصل وشك“,”، تجلس في شرفة فندق هيلتون طابا، الذي حجزت فيه 12 غرفة، ورافقها 3 سيارات مرسيدس، بما يؤكد أنه “,”شغل محاريم“,” تنتظر عودة “,”أبو العيال“,” من مؤتمر الست “,”البجحة“,” وأراد أن يطمئنها قبل أن تغطى الولاد وتنام فى الــ “,”12 غرفة“,”
•هل كانت الست “,”ميركل“,” قليلة الذوق معه، وعقدت المؤتمر، والرجل على “,”لحم بطنه“,”، خاصة أن سيادته اعتاد على الأكل بمواعيد، في الستة شهور الأخيرة، بعد أن كان يأكل بــ “,”الإشارة“,” في سجون مبارك المخلوع، ونظر الرجل في ساعته والشر يتطاير من عينيه قائلًا “,” طبخت لنا ايه الولية دي بعد الممرطة والبهدلة اللي مش جايبه تمنها، يعنى لا فلوس هنرجع بيها ولا أكل كمان“,”
•هل شعر أن الست “,”ميركل“,” اكتشفت كذبه وهو يصرح ويقول باللغة العربية التي كان يبدو أنه يشرح بها في “,”ناسا“,” اللي دوشونا بيها وقت برنامجه الانتخابي ..“,” اضررت لفرض حالة الطوارئ وحظر التجوال في مدن القناة بسبب بلطجية حاولوا إسقاط طائرة عسكرية فوق سجن بورسعيد“,” وضحكت ميركل ضحكة صفراء وقالت بالألمانية التي لا يفهمها رئيسنا بالطبع، “,”ما تروحش تبيع المية فى حارة السقايين“,”
•هل صدق مرسي وجماعته “,”أن اللي بنى مصر، كان فى الأصل حلواني.. بينما اللى هد حيلها، بقى في الأصل إخواني؟؟؟